قارئ يشكو حريق القمامة داخل مدرسة بحلمية الزيتون.. ويؤكد: بنتى عندها حساسية

الإثنين، 16 سبتمبر 2019 11:00 م
قارئ يشكو حريق القمامة داخل مدرسة بحلمية الزيتون.. ويؤكد: بنتى عندها حساسية حريق القمامة داخل مدرسة بحلمية الزيتون
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد زهران سلامة، من أهالى شارع تمام متفرع من سليم الأول حلمية الزيتون، شكوى من مدرسة الفاروق عمر الإعدادية بنين التابعة لادارة عين شمس التعليمية، لحرق العاملين بها المخلفات وتصاعد عليه الأدخنة.

وقال القارئ فى رسالته لصحاف المواطن: رزقنا الله بابنه عمرها عشر سنوات تعانى من حساسية صدرية وعندما يحرق العاملين بالمدرسة المخلفات تصاب ابنتى بحالة اختناق نتيجة للدخان والأتربة والروائح النفاذة، وتقدمت لمدير المدرسة بأكثر من طلب ورجاء، حيث أن الحارس المقيم بالمدرسة دائم اشعال النار في مخلفات الشجر والأوراق داخل المدرسة مما يتسبب في حالة اختناق لابنتى لسكنى أمام المدرسة مع وعد من مدير المدرسة أكثر من مرة بعدم تكرار موضوع إشعال النار فى المخلفات ولا حياة لمن تنادى"، مناشدا المسئولين بالعمل على حل المشكلة فى أسرع وقت ممكن.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة