تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان على رأسها، رأى الأهرام: أهمية تطوير التعليم.. خالد منتصر: ماذا علمتنا تجربة «بليغ»؟ .. محمود خليل: أداهم العمال .. حمدى رزق: تغريدة «شيكا» .. سليمان جودة: على راسه بطحة
الأهرام
رأى الأهرام: أهمية تطوير التعليم
يؤكد الكاتب فى مقاله، أن إعلان وزارة التربية والتعليم، عن بدء تطوير نظام المدراس التجريبية، أراح المهتمين بالعملية التعليمية، وأثلج صدور أولياء أمور تلاميذ التجريبى، مشيرا إلى أن الدولة عازمة ومصممة على تطوير التعليم بكل جوانبه من حيث تحديث المناهج وتدريب المعلمين وتجديد الأبنية ومستلزمات المدارس، وبالأساس إعادة النظر فى فلسفة التعليم ذاتها وصولا إلى تعليم يساير العصر، ويأخذ بيد المجتمع نحو النهضة الشاملة التى نسعى إليها كلنا.
الوطن
خالد منتصر: ماذا علمتنا تجربة «بليغ»؟
تحدث الكاتب فى مقاله عن ذكرى رحيل الموسيقار بليغ حمدى، والتساؤلات ومنها "لماذا تعاملنا مع بليغ حمدى بهذه القسوة وبتلك اللامبالاة؟"، مؤكدا أننا شعوب لا تستطيع استيعاب جنون الفنان الحقيقى وجموحه، نعتبره كائناً مزعجاً إذا خرج عن السياق، وكائناً جميلاً حبوباً إذا صار نسخة رديئة منا، لكن قراءة رحلة بليغ وتجربته نتعلم منها، أن الفنان الحقيقى لا يبحث فى المضمون والجاهز، الفنان الجاد المبدع بجد هو الذى يتعب ويجتهد ولا يرضى بالسائد، وأن توهج الإبداع ليس له سن وغالباً قمة التوهج تكون فى الشباب، وإذا سمحت لهذا التوهج والجنون أن يستمر فى اشتعاله، سيمنحك أجمل مخزون إبداعاته.
محمود خليل: أداهم العمال
يؤكد الكاتب فى مقاله أن "أداهم العمال" لم يكن أفضل حالاً من الفلاحين، فقد عانوا من ضعف الدخل وقلة العمل وانخفاض مستوى الرعاية الصحية والتعليمية، مشيرا إلى أن السينما المصرية اهتمت بمعالجة أحوال العمال فى العديد من الأفلام التى أُنتجت قبل ثورة يوليو 1952، ومنها على سبيل المثال فيلم «لو كنت غنى» الذى ناقش مشاكل العمال فى قالب كوميدى، واشتمل على لمحة لافتة حين عالج التحول الذى وقع لسلوك العامل «محروس» الذى كان بالأمس فقيراً ويدافع عن حقوق العمال ضد انتهازية رأس المال «صاحب المطبعة»، لكن عندما هبطت عليه ثروة من السماء انقلب إلى كائن رأسمالى جديد وأخذ يعتب على الفقراء حقدهم على الأغنياء.
المصرى اليوم
حمدى رزق: تغريدة «شيكا»
أشاد الكاتب فى مقاله بتغريدة اللاعب محمود عبدالرازق شيكابالا صانع ألعاب الفريق الأول لكرة القدم بالزمالك، على تويتر لتوضيح ما حدث مع جمهور الزمالك اثناء احتفالات بالفوز بالكأس، وعدم توجيه إهانة لأى نادٍ منافس أثناء احتفالى، وتمنيه عودة الجماهير المصرية بمختلف انتماءاتها للمدرجات، لأن الكرة بدون الجمهور لا تساوى أى شىء.
وأضاف الكاتب: يرحم الله الـ20 والـ74، الملاعب مش ناقصة شهداء، كفاية أحزان، كرة القدم ليست حربًا، ومباراة «السوبر» ليست معركة حربية، وكأس «السوبر» لا تستحق كل هذا التجييش والاحتشاد، مباراة وتعدى على خير إن شاء الله، وهذا من قبيل التمنى.
سليمان جودة: على راسه بطحة
يرى الكاتب فى مقاله أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يتحرك هذه الأيام، بينما لسان حاله يكاد ينطق "اللى على راسه بطحة"، موضحا ان القصة بدأت فى نهاية أغسطس الماضى، عندما نقلت صحيفة أحوال التركية عن أحمد داوود أوغلو، رئيس وزراء أردوغان السابق، تصريحاً يقول: "لو تم التحقيق فى قضايا الإرهاب فى المنطقة، فإن هناك مَنْ سوف يعجز عن مواجهة الناس".
وأشار الكاتب إلى أن عبارة "أوغلو" يقصد بها الرئيس التركى، مضيفاً: وعلى طريقة «اللى على راسه بطحة» بادر أردوغان، أول هذا الأسبوع، باتهام الأمريكان بأنهم يقيمون منطقة آمنة للإرهابيين شمال سوريا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة