الفوضى
الإرهاب
حاولت قنوات الإرهاب فى قطر وتركيا استقطاب كومبارسات النشطاء لتوظيفهم فى قنوات الدعاية السوداء، راهنوا على فشل الإصلاح الاقتصادى، وخابت كل التوقعات ونجح الإصلاح وحقق الاقتصاد معجزة.
الأكاذيب
لم يعد أمام الإخوان والخائبون من بقايا فوضى يناير سوى الطعن فى مؤسسات الدولة المصرية، باستخدام الأكاذيب ومن هنا ظهرت لعبة الفيديوهات.
التشكيك
ظهر المقاول الهارب بموجة فيديوهات متخمة بالأكاذيب للتشكيك فى المشروعات الاقتصادية بهدف تشويه الدور الوطنى للقوات المسلحة فى التنمية، تقارير وفيديوهات مفبركة عن الوجود الاقتصادى للجيش واستحواذه على الاقتصاد.
النشطاء
المفارقة الجديدة هى عودة نشطاء الفوضى من جديد كأننا أمام إعادة لمشهد مظلم ظهر الناشط وائل غنيم، بعد ظهوره بمقطع فيديو نشره على صفحته على فيس بوك دون شعر، ووجه شتائم للمقاول الكومبارس محمد ووصفه أنه يريد المال، «أنت جاى عايز فلوس عيب تعمل كدة خلاص.. اتلم وبطل عيب».
الفيديوهات
احتفت قنوات الإرهاب فى قطر وتركيا بالفيديوهات وروجتها وأصدرت تعليماتها للجان الإلكترونية، لكن مع الوقت انتهت تأثيرات الفيديوهات وتحول المقاول الهارب إلى أراجوز ونمرة فكاهية.
وعى المصريين
الرأى العام بدا يكتشف تهافت فقرات المقاول الكومبارس الذى تحول إلى فقرة فكاهية، وحاولت الجماعة الإرهابية ممارسة لعبة السخرية والتشكيك لكن فشلت أيضا. أدرك المصريون وتطوعوا للرد على التشكيك وكشفوا كيف تنوع الجيوش مصادر أنشطتها.
العودة
عاد المقاول ليهاجم وائل غنيم الذى سرق منه الأضواء ويسخر من شعر وائل المحلوق وحواجبه، وضحك الجمهور وهو يرى المقاول الفاسد يتحدث عن الفقراء والغلابة.
الكومبارس
ظهور وائل غنيم بعد عرض المقاول الكومبارس كان لافتا لأنه أعاد معه نشطاء كانوا اختفوا من المشهد، لجان الإخوان ومرتزقة قنوات قطر وتركيا هاجوا وائل غنيم، بل اتهموه أنه لم يكن من الثورة التى يزعمون اأنهم منها.
تجار يناير
ظهرت الناشطة أسماء محفوظ لتعتبر المقاول الهارب رمزا ثوريا، وهو ما أثار تعليقات فكاهية من نشطاء آخرين اعتبروا أنفسهم ثوريين، وهاجم الإرهابيون الهاربون ومرتزقة الإخوان وائل غنيم الذى أفسد عليهم طبخة المقاول.
النهاية
الخلاصة ان ظهور مقاول فاسد ومتهم بالسرقة والنصب، مع نشطاء زمن الفوضى، ليس صدفة، لكنه محاولة لاستعادة فوضى لم يعد لها مكان.
الاستقرار
الوضع فى مصر مستقر والاقتصاد ينمو والبطالة تتراجع والاحتياطى يتزايد، وكل يوم هناك مشروعات قومية وطرق وتقدم، وفشلت محاولات استعادة الفوضى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة