"ريهام" تدرس الديكور وتعشق الرسم بـ"الفحم" بجامعة مايكل انجلو فى إيطاليا

الجمعة، 09 أغسطس 2019 09:30 ص
 "ريهام" تدرس الديكور وتعشق الرسم بـ"الفحم" بجامعة مايكل انجلو فى إيطاليا جانب من الرسم
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسلت القارئة ريهام السيد، من مصر ومقيمة بإيطاليا، رسومات فنية وبورتريهات بكل الخامات المتنوعة مستخدمة فى رسوماتها الفحم والقلم رصاص، وطموحها احتراف رسم البورتريهات بكل أنواعها.
 
 
 
 
جانب من الرسم
جانب من الرسم
 
وقالت القارئة فى رسالتها: "أنا بدأت الرسم منذ الصغر وعلمت نفسى بنفسى أون لاين، وكان حبى للرسم كبير جدا، وتعلمت عن طريق فيديوهات الرسم عن طريق الإنترنت وبدأت أنمى موهبتى ودخلت كلية مايكل انجلو فلورنسا- إيطاليا، وشجعني على ذلك أسرتى وتدعمنى  امى وابى رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
 
 
جانب من رسومات
جانب من رسومات

رسم ريهام
رسم ريهام

رسم
رسم
 
 وتابعت القارئة ، تعلمت الرسم بالاجتهاد الشخصى، أحب الرسم بالقلم الرصاص، ورسم بعض الفنانين هوايتى، وأتمنى أن استكمل طريق الرسم وأدرس هذا الفن الممتع ومنذ الصغر شجعنى أبى وامى على الرسم وكذلك الأسرة كلها.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصوروالفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
و يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة