تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: مرسى عطا الله: كشف حساب... وأجندة أمل، أسامة الغزالى حرب: تيكاد، حمدى رزق: عائدون إلى الحياة، ياسر أيوب: الدموع المصرية وبطولة العالم، خالد منتصر: نجيب محفوظ وأسئلة الطفل الفلسفية.
الأهرام
مرسى عطا الله: كشف حساب... وأجندة أمل
يؤكد الكاتب أن المصريين يقدمون ملحمة فى الصبر والتحمل، حتى تصل مسيرة الإصلاح المالى والاقتصادى إلى الأمان فى منظور زمنى ليس ببعيد، مؤكدًا أن الامم الحية لا تتوقف أبدًا عن إجراء المراجعات أولًا بأول فى صورة كشف حساب عما مضى وأجندة أمل لما هو مرتقب.
أسامة الغزالى حرب: تيكاد
تحدث الكاتب عن قمة التيكاد، وتاريخ مؤتمر طوكيو الدولى للتنمية، موضحًا أن اليابان قوة اقتصادية عظمى ولها مصالحها الاقتصادية والتجارية مع العالم كله .
رأى الأهرام: الاستثمار فى القارة السمراء
يؤكد المقال أن مصر تضع مصالح دول القارة السمراء فى مقدمة اهتماماتها إيمانا منها بان تحقيق التنمية المستدامة فى هذه الدول ينعكس بالإيجاب على جميع الشعوب الإفريقية ويعطى الأكمل فى الاستفادة القصوى من الثروات الكبيرة التى تزخر بها.
صلاح منتصر: من مفكرة الأسبوع
استعرض الكاتب فى مقاله عدد من الموضوعات، وعلى رأسها، العلاقات المصرية الأمريكية، وحرائق الأمازون، بالإضافة لملف التصدير.
المصرى اليوم
حمدى رزق: عائدون إلى الحياة
أعرب الكاتب عن سعادته، بصور المتعافين من الإدمان فى حفل ختام الدورى الرياضى لكرة القدم للشباب المتعافين من الإدمان، الذى أقيم بالمركز الأوليمبى بالمعادى، قائلًا :" صورة تفرح القلب الحزين، 160 شابًا عادوا من غيبوبة الإدمان إلى الحياة، يحرزون أهدافًا لطالما حرموا منها، ويقفزون عاليا فرحين بالانتصار على غول الإدمان".
ياسر أيوب: الدموع المصرية وبطولة العالم
يؤكد الكاتب أن دموع شباب مصر تحت 19 سنة فى تونس تستحق التوقف والاهتمام والاحترام أيضا، قائلًا إن هذه الدموع نقطة تحول هائلة فى الفكر الرياضى المصرى حيث ابتكرنا واخترعنا منذ سنين طويلة نتيجة رابعة للقاءات الرياضية غير الفوز والهزيمة والتعادل هى التمثيل المشرف.. أو الخسارة بطعم الفوز.. أو شرف اللعب مع الكبار.
الوطن
خالد منتصر: نجيب محفوظ وأسئلة الطفل الفلسفية
تناول الكاتب ذكرى العبقرى نجيب محفوظ، قائلًا إنه خرّيج قسم الفلسفة الذى جعل الرواية هوايته التى يطرح فيها أسئلته الفلسفية والكونية والوجودية، مستعرضًا جزءاً من قصة قصيرة لها، وهى حوار بين طفلة مليئة بعلامات الاستفهام وأب يراوغها لأنه هو نفسه لم يصل إلى إجابة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة