أعلنت السلطات الأمريكية، السبت، أن عملية إطلاق وقعت فى أحد متاجر مدينة إل باسو بولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة، أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى.
قالت جماعة (أو.في.دي-إنفو)، وهى جماعة مراقبة مستقلة، إن الشرطة الروسية احتجزت 600 شخص بوسط موسكو خلال احتجاج .
أطلقت الشرطة فى هونج كونج، الغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع نشطاء خرجوا فى احتجاجات مناهضة للحكومة فى منطقة كولوون.
فيما قال مسئول حكومى كبير، إن آلاف الهنود بدأوا مغادرة إقليم كشمير المتنازع عليه بعدما أصدرت الحكومة المحلية تحذيرا أمنيا يتعلق بهجمات محتملة لمقاتلين فى المنطقة.
ولمزيد من التفاصيل:_
سقوط قتلى فى إطلاق نار بمتجر بولاية تكساس
أعلنت السلطات الأمريكية، السبت، أن عملية إطلاق وقعت فى أحد متاجر مدينة إل باسو بولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة، أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى، بحسب "سكاى نيوز".
وقالت شرطة إل باسو فى تغريدة على تويتر: "انتباه: إطلاق نار، أبقوا بعيدين عن مركز سييلو فيستا، الوضع ما زال يتطور، وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أن ما جرى هو تبادل لإطلاق النار فى أحد متاجر "وول مارت" فى المدينة.
ونقلت شبكة "سى إن إن" الإخبارية عن أوليفيا زيبيدا، مديرة مكتب رئيس بلدية إل باسو، قولها إن حادث إطلاق النار أسفر عن سقوط عدة قتلى، مضيفة أن قوات الأمن اعتقلت عددا من المشتبه بهم، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وذكر مسئولون، أن حصيلة الهجوم هى 20 ضحية بين قتيل وجريح، وأنه جرى اعتقال ثلاثة مشبوهين، حسبما ذكرت "فرانس برس".
الشرطة الروسية تعتقل مئات المحتجين فى موسكو
أحد المعتقلين
اعتقال متظاهرة
اعتقال محتج
اعتقالات فى صفوف المحتجين
اعتقالات فى موسكو
الشرطة الروسية تعتقل متظاهر
الشرطة الروسية تعتقل محتج
الشرطة تعتقل فتاة
تعنيف الشرطة لأحد المتظاهرين
جانب من الاحتجاجات
جانب من عنف الشرطة الروسية
معتقل يحمل لافته
هونج كونج تطلق الغاز المسيل للدموع مع تجدد الاحتجاجات
أطلقت الشرطة فى هونج كونج، مساء اليوم السبت، الغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع نشطاء خرجوا فى احتجاجات مناهضة للحكومة فى منطقة كولوون.
وظلت الشرطة تراقب الوضع من بعيد خلال فترة ما بعد الظهيرة الذى شهد خروج عشرات الآلاف من المحتجين فى المنطقة التى عادة ما تكون مزدحمة بالمتسوقين لكن الشرطة تدخلت فى نحو الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلى (1300 بتوقيت جرينتش) بمئات الضباط الذين يرتدون زى مكافحة الشغب وبدأوا فى دفع الحشود للتراجع.
وتمسك نحو ألف متظاهر بموقعهم مما دفع الشرطة للتحذير من أن تجمعهم غير قانونى وحثتهم على المغادرة على الفور وإلا ستضطر لاستخدام القوة.
ومنذ يونيو حزيران تزايد العنف الذى يشوب احتجاجات خرجت فى الأصل ضد مشروع قانون يسمح بتسليم المشتبه بهم لمحاكمتهم فى الصين وواجهت الشرطة اتهامات باستخدام القوة المفرطة مع المتظاهرين والإخفاق فى حمايتهم من هجمات تقوم بها عصابات.
وقالت الشرطة إنها استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشد بعد أن أضرم محتجون النار خارج مركز للشرطة فى تسيم شا تسوى و"دمروا عددا من المركبات داخل مركز الشرطة".
وقدر منظمو المسيرات أن 120 ألفا شاركوا فيها اليوم بينما قالت الشرطة إن عددهم فى ذروة الاحتجاجات بلغ نحو 42 ألفا، وفى متنزه فيكتوريا نظم آلاف آخرون أغلبهم يرتدى ملابس بيضاء تجمعا منفصلا دعما للشرطة.
وكانت الأجواء فى ذلك التجمع احتفالية ولوح المشاركون بعلمى هونج كونج والصين وهم يهتفون بشعارات مؤيدة للشرطة، وقدر منظمو هذا التجمع أن عدد المشاركين فيه بلغ نحو 90 ألفا بينما قدرت الشرطة العدد بأنه وصل إلى 26 ألفا فى ذروته، ومن المقرر خروج مظاهرات أخرى مناهضة للحكومة غدا الأحد كما دعا نشطاء لإضراب عام يوم الاثنين.
احتجاجات هونج كونج
أحد المتظاهرين
اشتعال صندوق قمامة
الاحتجاجات العنيفة
الشرطة تطلق الغاز
الشرطة فى هونج كونج
الشرطة
الغاز المسيل للدموع
المتظاهرين
المحتجين
جانب من العنف فى هونج كونج
عشرات المحتجين
عناصر من الشرطة فى هونج كونج
مسيرة فى هونج كونج
مظاهرات هونج كونج
فرار آلاف الهنود من كشمير بعد تحذير أمنى
قال مسؤول حكومى كبير، اليوم السبت، إن آلاف الهنود بدأوا مغادرة إقليم كشمير المتنازع عليه بعدما أصدرت الحكومة المحلية تحذيرا أمنيا يتعلق بهجمات محتملة لمقاتلين فى المنطقة.
وقال مسؤولون أمنيون هنود، إنهم توصلوا إلى أدلة على هجمات يخطط لها مسلحون مدعومون من الجيش الباكستانى على زوار هندوس يتوافدون بأعداد كبيرة على كشمير كل عام.
وأضاف المسؤولون أن لغما يحمل علامات عتاد باكستانى كان فى مخابئ للذخيرة عثر عليها بعد تقارير مخابراتية عن هجمات محتملة على طرق يستخدمها الزوار الهندوس الذين يزورون كهف أمارنات المقدس لديهم كل عام.
وألغت الملحوظة الصادرة عن الحكومة المحلية الزيارة فعليا، إذ طلبت من الزوار والسياح العودة إلى ديارهم، وقال مسؤول حكومى كبير فى كشمير اليوم السبت إن الملحوظة سببت ذعرا وأدت لرحيل "آلاف" السياح والزوار والعمال.
والتوتر شديد فى الإقليم الجبلى منذ هجوم بسيارة ملغومة استهدف قافلة للشرطة الهندية يوم 14 فبراير، مما أسفر عن مقتل 40 من أفراد الشرطة وأدى إلى مناوشات بين الهند وباكستان.
آثار العنف فى كشمير
أشخاص يفرون من كشمير
العنف فى كشمير
عدد من الأشخاص يغادرون كشمير
مغادرة كشمير
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة