تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: جلال دويدار: فوز مستحق للأهلى بالدورى أداء وحماساً وروحاً وإصراراً.. بهاء أبو شقة: الإبداع والحرية..
الأخبار
جلال عارف: أفراح الأهلى.. وإصلاح الكرة
يؤكد الكاتب فى مقاله أن من حق جمهور الأهلى أن يسعد بالدورى رقم ٤١ والرابع على التوالى، لكن علينا جميعا ألا ننسى أن أمامنا مهمة صعبة وضرورية للإصلاح، وأن استقالة اتحاد الكرة ليست الا نقطة البداية فى هذا الاصلاح الذى ينبغى أن يمتد لتعديل اللوائح وأعادة التنظيم الكامل للكرة، وإدارتها بالعلم وليس بالفهلوة أو التربيطات الفاسدة.
جلال دويدار: فوز مستحق للأهلى بالدورى أداء وحماساً وروحاً وإصراراً
هنأ الكاتب فى مقاله النادى الأهلى على فوزه بدرع بطولة الدورى فى نسختها ال ٤١، مؤكدا إنه ولاجدال فوز مستحق يستند إلى مسيرة مشرفة على مدى البطولة، وإنها تميزت واتسمت بالروح العالية للاعبين والحماس والإصرار والأداء المرتفع المستوى.
الوفد
وجدى زين الدين: خسئت أيها النائب القزم الجاهل
هاجم الكاتب فى مقاله النائب كريم ثابت، عضو مجلس النواب، موضحا أنه تطاول مؤخراً على حزب الوفد وقياداته، ويحتاج لإعادة تربيته سياسيا من جديد، لإدراك المرحلة الفارقة والمهمة فى تاريخ مصر التى تمر بها الآن، وأن مصر تقوم بعدة حروب فى آن واحد.
بهاء أبو شقة: الإبداع والحرية
تحدث الكاتب فى مقاله عن الحقوق والحريات والواجبات العامة المكفولة فى الدستور التى توفر الحياة الكريمة للمواطنين، ومن هذه المواد ما يتعلق بحرية الإبداع والمعلومات والبيانات والملكية الفكرية والواردة فى المواد "٦٧ و ٦٨ و ٦٩" ، لأن حرية الإبداع الفنى والأدبى مكفولة بحكم الدستور، وعلى الدولة ضرورة النهوض بالفنون والآداب ورعاية المبدعين وحماية إبداعاتهم وتوفير وسائل التشجيع اللازمة لذلك.
الوطن
عماد الدين أديب: فى هذا العالم: «الموت عند البعض أفضل جداً»
يرى الكاتب فى مقاله أن السبب الرئيسى وراء الكثير من الظواهر المخيفة والمقلقة فى عالمنا، هو الشعور بعدم الإنصاف، والمظلومية، وعدم المساواة، والصراعات والحروب الأهلية التى تظهر بشكل كبير فى منطقتنا العربية، والأكثر تعرضاً للعنف والدمار فى سوريا والعراق واليمن وفلسطين والصومال وأفغانستان ودارفور وجنوب السودان.
خالد منتصر: الفن دواء الفنان
تحدث الكاتب عن آخر العروض المسرحية التى شارك فيها الفنان الراحل فاروق الفيشاوى، وهو عرض "الملك لير" الذى كان الفنان الراحل فاروق الفيشاوى من أروع بصمات هذا العمل الفنية والإبداعية، حيث قدم دور من أصعب الأدوار فى المآسى الشيكسبيرية، رغم مرضه الشديد، مؤكدا إنه الفن، تلك الكيمياء الإبداعية الساحرة التى تمنح الفنان قدرات السوبرمان وتمنحه إكسير الخلود حتى ولو رحل جسداً وخذله الطب، إنها حقنة الفن وكبسولة الإبداع وقرص سيد الفنون المسرح، تصفيق الجمهور يمنحك القوة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة