للمساجد مكانة عظيمة لدى المسلمين، لاقترانها بركن مهم هو "الصلاة"، وتذخر بقاع الأرض كافة بالكثير من المساجد، تجمع جدران بعضها عبق التاريخ والأخرى تمتلئ بالتحف المعمارية الحديثة، إضافة إلى الرمزية الدينية لكليهما.
ومسجدنا اليوم وفق "العربية"، هو "الجامع الأزهر" والذى بناه الفاطميون عام 970 م، وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف عام، وسمى بالأزهر تيمنًا بالسيدة فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم، بدأ فى تدريس المذهب الشيعى ثم حوله صلاح الدين إلى المذهب السُنى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة