أحداث جديدة من مسلسل "زلزال"، للنجم محمد رمضان فى الحلقة الـ12، المذاع على قناة DMC بإهانة محمد رمضان "زلزال" من "خليل بيه" ماجد المصرى، ويسخر منه أمام حبيبته "أمل"، وحاول الأستاذ "زهدى"، أحمد صيام معاتبه "خليل بيه" بعد إهانتهم، مؤكداً أن الذى يتصرف بهذا الشكل يكون عنده نقص كبير فقام زوج ابنته عضو مجلس الشعب "قاسم صفوان"، ويجسده الفنان محمد سليمان بمهاجمته وصفعه بالقلم على وجهه ليرد عليه "زلزال" محمد رمضان بنفس القلم.
وتوالت الأحداث بحبس محمد رمضان فى قسم العياط، وقاموا رجالة "خليل" بضربه داخل الحجز وشاهده "محرم" والد "صافيا" حلا شيحة، واتهمه عضو مجلس الشعب وخليل بتهمة السب والقذف وحمله لسلاح أبيض، وحاول "غوبريال" اللجوء إلى "خليل" لكى يسامح "زلزال"، خاصة أنه يدخل على فترة امتحانات ورفض "خليل" طلب غوبريال، وأكد عليه أنه ينوى أن يقضى عليه بشكل نهائى.
ومن ناحية أخرى روى "محرم" لـ" زلزال" سبب دخوله السجن بأن "وردة" البلطجى بعد ما رفضته ابنته "صافى"، خطّط له لكى ينتقم منها، ودبر له فخّا دخل به الحجز بعد ما ضربته "صافيا" داخل الموقف أمام الجميع، وقام صاحب المحل الذى يستأجره "زلزال" برمى فراشته فى الشارع وأخذها صديقه حسيب إلى منزله.
واستسلمت "أمل" هنادى للأمر الواقع وقالت لوالدها "خليل"، إنها موافقه على الزواج من "عبد الحليم" ولكن اشترطت عليه أن يخرج "زلزال" من الحجز وتركته يفكر فى هذا الأمر، ومرض "محرم" داخل الحجز حتى توفى، ووصاه بأن يأخذ جمعيته من "كرم البقال"، لكى يسدد ديونه، وباقى الجمعية يردها لابنته صافيا وزوجته.
وتدور أحداث المسلسل حول حول رجل يشترى منزلا بأقساط محددة المدة والقيمة، وحين يأتى موعد سداد القسط الأخير، يطالب صاحب المنزل بتسجيل البيت باسمه والتنازل عن ملكيته، إلا أن البائع يُماطل إلى أن يقع "زلزال 1992" الذى يلقى فيه الشارى حتفه وينهار المنزل إثر الزلزال وتبعاته، ويتبق من أولاده محمد حربى كرامة الذى يحمل اسم "زلزال"، ويواجه الحياة وحيدا .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة