اشتعلت الانتهاكات فى تركيا، بعد أن تعرض صحفى تركى إلى اعتداء بعد تصريحاته التى سلط فيها الضوء على سوء أوضاع الإعلاميين فى تركيا.
وقالت صحيفة "زمان"، التابعة للمعارضة التركية، إن حادثة الاعتداء على الصحفى التركى المعارض يافوز سليم ديميراج، بالضرب مؤخرا، ألقت الضوء على تدهور أوضاع الصحافة فى تركيا، بعدما اعتدى مجهولون على ديميراج، بعد ظهوره في برنامج تلفزيونى، ينتقد فيه قمع السلطات التركية للإعلاميين، مما أدى لحالة غضب داخل البلاد.
وذكرت الصحيفة التركية المعارضة، أن محكمة استئناف تركية أكدت أحكاما فى وقت سابق بالسجن وصل بعضها لأكثر من 8 سنوات، بحق 14 مسئولا وصحفيا سابقا فى صحيفة “جمهوريت” المعارضة، كما أصدرت محكمة تركية، فى وقت سابق حكما بالسجن المؤبد على 6 صحفيين بارزين اتهموا بأنهم على علاقة بمحاولة الانقلاب الفاشل الذى وقع فى 2016.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة