وأشار ابن شريم إلى أن كثيرين من أبناء الشعب القطري يمارسون الصمت خِلَالَ ما يواجهون من ظلم وقهر خووفاً على حياتهم وأملاكهم، وينتظرون يوماً يسقط فيه نظام "الحمدين" الإرهابي، الذي باع عروبته وَسَلَّم قطر لإيران وتركيا.
وامتدح الشيخ ابن شريم مواقف من يؤكدون وقوفهم إلى جانب من سحبت جنسياتهم، سواء من أبناء الأسرة القطرية الحاكمة أو من الناشطين في المؤسسات والمنظمات الدولية، مشدداً على لزوم أن تكون هناك مواقف قوية ومعلنة من الدول التي تدعي أنها تقف ضد الأنظمة التي تنتهك حقوق مواطنيها، وهي أبعد من ذلك بل تآمرت مع الدوحة ضد دول من بينها المملكة، التي تطبق شرع الله، وتحسن التعامل مع مواطنيها، ومن يعيشون على أراضيها.
وذكـر ابن شريم: "أجدِّد شكري باسمي ونيابة عن قبائل آل مرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما حظينا به من رعاية واهتمام منذ سحبت جنسياتنا من قبل النظام القطري".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة