أطلقت الشرطة الجزائرية اليوم الأحد، الغاز المسيل للدموع لتفريق مئات المتظاهرين الذين تجمعوا لليوم الثالث على التوالي في العاصمة احتجاجا على سعي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للفوز بفترة رئاسية خامسة.
ويوم الجمعة خرج الآلاف إلى شوارع العاصمة ومدن أخرى لدعوة بوتفليقة (81 عاما) لعدم خوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 18 أبريل.
ويقول معارضوه إنه لا يوجد ما يدل على أنه لائق صحيا لقيادة الدولة التي يقولون أن مستشاريه يحكمونها باسمه. وتقول السلطات إنه لا يزال يمسك بزمام الأمور رغم ظهوره النادر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة