ولى العهد السعودى يبعث برقيتى شكر لرئيس الصين ونائب رئيس مجلس الدولة

السبت، 23 فبراير 2019 09:42 ص
ولى العهد السعودى يبعث برقيتى شكر لرئيس الصين ونائب رئيس مجلس الدولة الأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى
كتب ــ محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بعث صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولى العهد السعودى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية شكر للرئيس شى جين بينج، رئيس جمهورية الصين الشعبية، إثر مغادرته الصين، والتى جاء فى نصها، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس".

وفيما يلى نص البرقية..

فخامة السيد / شى جين بينج

رئيس جمهورية الصين الشعبية

تحية طيبة

"يطيب لى وأنا أغادر بلدكم الصديق أن أعرب لفخامتكم عن بالغ امتنانى وتقديرى على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مشيداً بالمباحثات التى أجريناها مع فخامتكم، ومؤكداً على الرغبة الجادة فى تعميق التعاون وتوثيق العلاقات وتعزيزها فى المجالات كافة بين بلدينا الصديقين والدفع بها فى مسار العلاقات الاستراتيجية تحت قيادة سيدى خادم الحرمين الشريفين وفخامتكم.. متمنياً لفخامتكم دوام الصحة والسعادة، ولبلدكم وشعبكم الصديق اطراد التقدم والنماء".

 

كما بعث صاحب السمو الملكى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية شكر أخرى إلى هان تشنج نائب رئيس مجلس الدولة بجمهورية الصين الشعبية، إثر مغادرته الصين، وجاء نصها:

معالى السيد / هان تشنج

نائب رئيس مجلس الدولة

رئيس الجانب الصينى فى اللجنة السعودية الصينية المشتركة رفيعة المستوى

تحية طيبة

"يطيب لى وأنا أغادر بلدكم الصديق أن أعرب لمعاليكم عن بالغ امتنانى وتقديرى على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة، لقد أثبتت المباحثات التى عقدتها مع معاليكم فى إطار اللجنة السعودية الصينية رفيعة المستوى عمق العلاقات المشتركة بين بلدينا، والرغبة الجادة فى تعميقها وتعزيزها فى المجالات كافة، والدفع بها فى مسار العلاقات الاستراتيجية، فى ظل توجيهات سيدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - وفخامة الرئيس شى جين بينج، بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين.. متمنيًا لمعاليكم دوام الصحة والسعادة، ولبلدكم وشعبكم الصديق اطراد التقدم والنماء".

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة