" أهلاوى ولا زملكاوى" .. الانتماء الكروى للإنسان لايٌرث، ولاتتحكم فيه انتماءات الوالدين، فنجد أكثر من نجم رياضى خالف انتماءات والديه، وأعلن تشجيعه لفريق منافس، إن لم يكن لعب له.
وبالبحث فى انتماء عدد من اللاعبين ، فهناك أكثر من نجم اعلن أن و الده يشجع الفريق المنافس للفريق الى يلعب له ، مثل محمود حسن تريزيجيه ، خالد الغندور، أحمد دويدار، بشير التابعى، فضلا عن محمد صلاح .
تريزيجيه
أعلن محمود حسن تريزيجيه فى تصريحات تليفزيونية، أن والده و شقيقه زملكاوية ومن عشاق الفريق الأبيض، رغم أنه كان لاعبا بفريق الاهلى ، قبل أن ينتقل إلى نادى أندرلخت سنه 2015 ثم الانتقال الى موسكرون على سبيل الإعارة ، وفى عام 2018 انتقل الى قاسم باشا التركى على سبيل الاعارة ثم تفعيل بند الشراء من نادى أندرلخت.
خالد الغندور
اعترف خالد الغندور نجم الزمالك السابق أن والده كان أهلاويا حتى النخاع ، ويتابع جميع مباريات الفريق الأحمر، وبالتالى نشأ فوجد نفسه أهلاويا ، ولكن بعد ذلك انضم للزمالك وتحول إلى لاعبا ومشجعا للفريق الأبيض، قائلا: " الإنسان عندما يكبر بيبقى زملكاوى "
أحمد دويدار
خلال حواره فى إحدى القنوات الفضائية أعلن أحمد دويدار لاعب فريق الانتاج الحربى ، وقت كان لاعبا فى الزمالك ، أن و الده كان مشجعا أهلاويا ، ولا ينتمى للزمالك.
بشير التابعى
كشف بشير التابعى نجم الزمالك السابق أن نجله عمر يلعب فى صفوف الناشئين بالنادى الأهلى، بينما يوسف فيلعب فى إنبى البترولى ، وأنه من جانبه لا يجبرهما على الانضمام لفريق بعينه خاصة وأن هذا حرية شخصية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة