"أخشي أن لا أقيم حدود الله".. بتلك الكلمات بدأت الزوجة "حنان.م.ع" دعوى الخلع التى أقامتها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، مبررة ذلك بإصابة زوجها بعجز وحرمانها من حقوقها الشرعية"، وأنها مازالت بكرا رغم مضى 10 شهور على زواجهما، فيما دفع الزوج بمقدرته على أداء مهامه الزوجية مقدما تقارير طبية تثبت إجهاضها وكذب إدعاءاتها" .
وأضاف "حسن.م" فى رده على اتهامات زوجته الكيدية أمام محكمة الأسرة بأكتوبر: زوجتى مريضة جعلتنى أعيش طوال 10 شهور زواج فى جحيم بسبب افتعالها المشاكل على أتفه الأسباب ورغبتها فى السيطرة على المنزل وعندما رفض انهالت على بالاتهامات وإحراجى وسط عائلتى ومعارفي وأصدقائى بالعمل.
ويضيف الزوج: زوجتى ترغب فى سلب أموالى وإنفاقها على عائلتها ففى كل مناسبة تجبرني على شراء هدايا من الذهب لوالدتها أو منحها مبلغ مالى لتقدمه لهم، وعندما امتنع تقلب الدنيا رأسا على عقب وتتهمنى بالبخل وتنهال على بالسب وفى أخر خلاف تعدت على بالضرب أمام أهلها وحارس العقار مما دفعنى لتحرير بلاغ ضدها.
ويؤكد حسن: تمادت فى كيل الاتهامات الباطلة ووصلت بإن تتدعى بإني شاذ وزورت قرائن كاذبة دون حساب لتبتزني، دمرت حياتى وشوهت سمعتى وتسببت فى مضايقات لى بالعمل بسبب تصديق إدعاءتها ومعايرتى على يد زملائي".
ويضيف قائلا:"أنا متعلم وابن ناس طيبين وعمرى ما مديت يدى على زوجتى ولكنها دفعت بتقرير طبى مزور بقيامي بتلقينها علقة موت-وفق لوصفها- مع محاميها لتحبسنى ولولا شهادة الشهود لما أتضح عنفها ضدى وقيامها بضربي بشكل مبرح".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة