تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت ، العديد من القضايا، كان أبرزها: الانتقاد الذى وجهه النجم المصرى محمد صلاح لحالة الاحتقان الكروى وتبادل الاتهامات بين جماهير الأهلى والزمالك..
الأهرام
رأى الأهرام: مصر فى مؤتمر ميونيخ
تحدث "رأى الأهرام" عن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مؤتمر ميونيخ أحد أكبر وأهم المؤتمرات الدولية التى تناقش السياسة الأمنية على مستوى العالم، والذى سيلقى كلمة فى الجلسة الرئيسية للمؤتمر يقدم فيها للعالم رؤية مصر للتعامل مع الأزمات التى تمر بها منطقة الشرق الأوسط، وهى رؤية تستند إلى ثوابت مصرية بعدم التدخل فى السياسات الداخلية للدول واحترام خصوصية كل دولة والحث على التعاون الدولى لمواجهة ظاهرة الإرهاب التى يعانيها العالم.
.................................
فاروق جويدة: الجامعة العربية والمبدعون فى الشتات
عرض الكاتب فى مقاله رد محمود عفيفى المتحدث الرسمى باسم أمين عام الجامعة العربية، حول دور الجامعة من مواكب المثقفين والمبدعين العرب المهاجرين من بلادهم فى سوريا واليمن والعراق وليبيا، مؤكدا ان الجامعة العربية لم تتخلى عن هؤلاء المثقفين، خاصة الأمين العام للجامعة الذى يولى اهتماما فائقا بقضايا الحركة الثقافية والفكرية والمعرفية فى الوطن العربى، لأنه ينتمى إلى دولة كانت على الدوام منارة للفكر ومركزا للإشعاع الثقافى.
..................................................
صلاح منتصر : من مفكرة الأسبوع
رصد الكاتب فى مقاله أهم العناوين والتصريحات التى تم تداولها خلال الأسبوع الماضى، ومنها: "الرئيس السيسى خلال خطابه بعد تسلم مصر رئاسة الاتحاد الأفريقى: من هذا المنبر توجه إفريقيا الدعوة إلى مؤسسات القطاع الخاص العالمية والشركات متعددة الجنسيات للاستثمار فى قارتنا، فأسواق القارة مفتوحة والظروف الاقتصادية مهيأة وأراضينا غنية بالفرص والثروات".
...................................
أخبار اليوم
عمرو الخياط يكتب: مصر.. من رئاسة الاتحاد الأفريقى إلى الأمم الإفريقية
أكد الكاتب فى مقاله أن مصر فى طريقها نحو القارة السمراء، نحو قلب إفريقيا لا ترفع القاهرة شعارا سوى "الكرامة الإفريقية"، وفى كل خطوات الطريق لم تفارق مصر نيتها الصادقة لتمكين الشعوب والأنظمة الإفريقية من صناعة حالة "ندية رشيدة" فى مواجهة عالم لا يعرف سوى قسوة وقدرة الأقوياء، مشيراً إلى أن من رئاسة الاتحاد الافريقى إلى كأس الأمم الافريقية تسير القاهرة على طريق الآمال نحو تنظيم يليق بقدر المحبة لإفريقيا وشعوبها.
........................
جلال عارف : خليك يا صلاح فى ليفربول بتاعك
تحدث الكاتب فى مقاله عن رسالة المحبة التى أرسلها نجمنا الرائع محمد صلاح إلى جماهير الأهلى والزمالك، يبدى فيها انزعاجه وقلقه من التراشق بالألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعى، ومن عواقب استمرار هذا الاحتقان الكروى، موضحا ان رسالة صلاح كانت تعبيرا عن انزعاج حقيقى من مناخ لا صله له بالروح الرياضية، وهو انزعاج ينبغى أن يكون الهاجس عند كل المسئولين عن الرياضة بمن فيهم من ردوا على صلاح صائحين: خليك فى ليفربول بتاعك واتركنا فى العك الكروى.
................................
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: وثائق تفكيك الشرق الأوسط
تحدث الكاتب فى مقاله عن كتاب "صنع فى واشنطن" للكاتب هانى عبدالله رئيس تحرير مجلة روزاليوسف، والذى يعرض خلاله عشرين وثيقة مهمة عن داعش والانتفاضات العربية والمخابرات الأمريكية، موضحا ان الكتاب يجيب من خلال هذه الوثائق على كثير من الأسئلة الشائكة، حول برامج تغيير الأنظمة داخل أمريكا، وكيفيه استغلالها فى المنطقة العربية، وكيف كان تيار الإسلام السياسى هو حصان طروادة الذى راهنت عليه واشنطن، وكيف كان استنزاف الثروات العربية أحد أهداف أجندة التغيير بالمنطقة.
.....................................
مجدى حلمى : محمد صلاح والتعصب الرياضى
نبه الكاتب فى مقاله إلى أهمية تغريدة النجم المصرى محمد صلاح، المحترف فى صفوف ليفربول الانجليزى ، المنتقدة حالة السباب المتبادل بين جماهير الكرة على مواقع التواصل الاجتماعى وفى القنوات التليفزيوني، مؤكدا ان قضية التعصب الكروى قديمة، ولكن كانت فى حدود التشجيع والهزار لكن أن تصل إلى حد تبادل السباب بأقذع الألفاظ السوقية، فهو أمر يحتاج إلى وقفة وتحليل الموقف من الحكومة والإدارة الرياضية وممارسى الألعاب المختلفة
......................................
الوطن
عماد الدين أديب: درس فى السياسة: «اعرف حدود قوتك»
أكد الكاتب فى مقاله أن من أهم الدروس التى يتعلمها كل من يمارس سلطة الحكم منذ بدء التاريخ حتى الآن هو درس «معرفة حدود القوة وعدم تجاوزها»، موضحا ان التعامل مع قوة المنصب أو السلطة أو المال أو المكانة أو الإرث التاريخى لا بد من إدراك الإجابة عن عدة أسئلة: كيف؟ ولماذا؟ ومتى؟ وأين؟ وبأية أدوات؟ ومع أى أشخاص يتم استخدام هذه القوة؟، مشيراً إلى أن أخطر ما فى الأمر هو ألا يكون صانع القرار مدركاً بشكل دقيق لعناصر الموضوع وأبعاد الصراع وحقيقة مواقف الأطراف والوزن النسبى لكل طرف من الأطراف.
...................................
المصرى اليوم
سليمان جودة: سعادة السفير!
تحدث الكاتب فى مقاله عن كتاب «سعادة السفير» لمحمد جواد ظريف، وزير خارجية إيران، وهو أقرب إلى السيرة الذاتية لصاحبه، إلا أنه ليس مكتوباً بقلمه، فهو حوار طويل جرى معه فى حلقات ممتدة على مدى عامين، موضحا أن الكتاب سيرة سياسية لإيران، أكثر منه سيرة ذاتية لظريف، الذى تولى وزارة الخارجية الإيرانية بعد الانتهاء من الحوار الطويل بعام، مضيفاً: "وقد بحثت فى كتاب ظريف عن شىء يخص التعليم فى بلده، فوجدت فى سطرين اثنين ما يشير إلى أن طهران إذا كانت قد اقتربت ذات يوم من امتلاك التقنية الفنية، التى تؤهلها لصناعة القنبلة النووية، فإن تعليماً جيداً فى البلد كان وراء ذلك منذ البداية".
.....................................
محمد أمين: المصيبة فى الحقيبة
تحدث الكاتب فى مقاله عن تجديد حبس شقيق يوسف بطرس غالى وزير المالية الأسبق، 15 يوما على ذمة التحقيق فى قضية تهريب الآثار في حقائب دبلوماسية من القاهرة إلى إيطاليا، مؤكدا أن الآثار لا تلبس "طاقية الإخفاء"، ولا تطير بجناحين، فالعصابة تضم أطرافاً نافذة ودبلوماسية كانت وراء عملية التهريب، وأخيراً سقط بطرس رؤوف بطرس غالى، وتبين أن العملية تمت عبر "حقيبة دبلوماسية"، مضيفاً: فتش عن «الحقائب الدبلوماسية» فى كل عملية تهريب، وفتش عنها فى كل مصيبة.
..............................
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة