طالبو اللجوء المكسيكيون يعيشون أوضاعا صعبة فى ظل انخفاض درجات الحرارة

الخميس، 19 ديسمبر 2019 08:00 ص
طالبو اللجوء المكسيكيون يعيشون أوضاعا صعبة فى ظل انخفاض درجات الحرارة لاجئون مكسيكسون يعيشون أوضاعا صعبة
رويترز ووكالات الأنباء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أوضاع معيشية صعبة، يعيشها طالبو اللجوى من المكسيك المتواجدين الآن بالقرب من جسر عبور الحدود الدولي بين كوردوفا والأمريكتين أثناء انتظار تقديم طلب لجوء إلى الولايات المتحدة.

وتشهد مدينة سيوداد خواريز المكسيكسة-المتواجد فيها اللاجئون المكسيكسون- انخفاض فى درجات الحرارة إلى أقل من درجة التجمد.

 

اطفال مكسيكيون  مع آبائهم ، يفرون من أعمال العنف في مسقط رأسهم
اطفال مكسيكيون مع آبائهم ، يفرون من أعمال العنف في مسقط رأسهم

 

الأسر المكسيكية  التي تفر من العنف في مسقط رأسها وتعيش حاليا بالقرب من جسر عبور الحدود الدولي في قرطبة
الأسر المكسيكية التي تفر من العنف في مسقط رأسها وتعيش حاليا بالقرب من جسر عبور الحدود الدولي في قرطبة

 

رجل مكسيكي يعانق ابنته
رجل مكسيكي يعانق ابنته

 

طالب لجوء مكسيكي يحزم أمتعته للانتقال إلى مأوى حيث انخفضت درجات الحرارة
طالب لجوء مكسيكي يحزم أمتعته للانتقال إلى مأوى حيث انخفضت درجات الحرارة

 

طالب لجوء مكسيكي يدفئ نفسه بحريق حيث انخفضت درجات الحرارة إلى ما دون الصفر
طالب لجوء مكسيكي يدفئ نفسه بحريق حيث انخفضت درجات الحرارة إلى ما دون الصفر

 

طالب لجوء مكسيكي ينظف أنفه مع انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر
طالب لجوء مكسيكي ينظف أنفه مع انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر

 

طالبة لجوء مكسيكية تدفئ نفسها أمام شعلة نار
طالبة لجوء مكسيكية تدفئ نفسها أمام شعلة نار

 

طالبو اللجوء المكسيكيون يجلسون خارج خيامهم مع انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر
طالبو اللجوء المكسيكيون يجلسون خارج خيامهم مع انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر

 

طالبو اللجوء المكسيكيون يسخنون أنفسهم بالقرب من نار خارج خيامهم حيث انخفضت درجات الحرارة
طالبو اللجوء المكسيكيون يسخنون أنفسهم بالقرب من نار خارج خيامهم حيث انخفضت درجات الحرارة

 

يطالب طالبو اللجوء المكسيكيون بممتلكاتهم للانتقال إلى مأوى
يطالب طالبو اللجوء المكسيكيون بممتلكاتهم للانتقال إلى مأوى

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة