جرائم حرب، وانتهاكات ممتدة وممارسات لا تعرف الإنسانية.. بهذا النهج تحرك الدكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان ولا يزال لإدارة ملفات الفوضى والدمار، مستمداً في ذلك ما توارثه من وحشية وإرهاب أجداده الذين ارتكبوا سلسلة من المجازر التي لن يغفرها التاريخ.
وفى أحدث جرائمه ، يواصل النظام التركى انتهاكاته وجرائمه فما بين استهداف للمدنين والأطفال العزل بالأسلحة المحرمة دولية مثل الأسلحة الفسفورية والكيماوية وغيرها، وما بين تهمد تهريب عناصر تنظيم داعش لخلق حالة من الفوضى فى المنطقة ، واصل الإعلام العالمى فضح أردوغان وممارساته.
جرائم حرب وانتهاكات ممتدة أقدم عليها الدكتاتور التركى رجب طيب أردوغان.
منذ بداية العدوان على سوريا 9 أكتوبر الجارى، ارتكب الجيش التركى تجاوزات عدة.
بخلاف تهريب الدواعش خلال العدوان، كان المدنيين على موعد مع جرائم كثيرة.
رصدت وسائل إعلام عالمية كبرى استخدام تركيا لأسلحة محرمة دولية
تايمز البريطانية كانت في مقدمة الصحف التي فضحت جرائم اردوغان
أكدت الصحيفة أن تركيا استخدمت الأسلحة الفسفورية
وعلقت في كاريكاتير لها على تلك الجرائم بعنوان الفسفور من البسفور
بدورها، أجرت نيوزويك جولة مصورة بمخيمات حدودية لرصد المعاناة
التقت المجلة الأمريكية بضحايا الهجمات الكيماوية ومن بينهم الطفلة سارة
ولا يزال العدوان مستمر ، وحصيلة الجرائم في التزايد رغم الإدانات الدولية..
فمتى يزول العدوان ويرفع الظلم عن الشعب السورى ؟!
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة