قال رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو، مساء أمس، الأربعاء، إنه سيؤدي اليمين الدستورية بحكومته الجديدة في العشرين من نوفمبر المقبل.
وألقى ترودو خطابا على وسائل الإعلام في أوتاوا، أوضح خلاله كيف ستبدو الأسابيع القليلة المقبلة، بما في ذلك أداء اليمين الدستورية لفريقه الجديد الذي سوف يقود حزبه خلال الدورة البرلمانية 43.
وقال إن "القرارات المقبلة" ، مثل من سيشغل بالضبط تلك الأدوار وما ستكون عليه أولويات الحكومة الأولى، ستأتي خلال "الأيام والأسابيع القادمة"، و"لقد أعطاني الكنديون الكثير لأفكر فيه بعد ليلة الاثنين عندما أعادونا إلى الحكومة ولكن مع اشتراط واضح للعمل مع الأولويات الأخرى التي تحدث إليها الكنديون بوضوح خلال الحملة الانتخابية، وخاصة القدرة على تحمل التكاليف وتغير المناخ. سأستغرق الوقت اللازم للتفكير حقا في أفضل السبل لخدمة الكنديين في كيفية العمل مع الأطراف الأخرى".
واعترف بأهمية حقيقة أنه لم يتم انتخاب مرشح ليبرالي واحد في مقاطعتي ألبرتا أو ساسكاتشوان، وناقش كيف يخطط لمعالجة هذا الصدع.
وقال ترودو "أي حكومة تحتاج إلى التأكد من أنها تلقي سمعا من كل ركن من أركان البلاد". "أرغب بشدة في سماع المخاوف والقلق الذي يواجهها الأشخاص".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة