س و ج.. تعرف على آخر تطورات أزمة الأهلى واتحاد الكرة

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 03:13 م
س و ج.. تعرف على آخر تطورات أزمة الأهلى واتحاد الكرة محمود الخطيب
كتب هيثم عويس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مازالت أزمة الأهلى واتحاد الكرة تلقى بظلالها على الساحة الرياضية، بعد تمسك مسئولى الأحمر بعدم خوض أى لقاء قبل مواجهة الزمالك بالدورى، رافضين أى حلول ودية لخوض لقاء الجونة غدا فى الجولة الخامسة للدورى.

وعقد وزير الرياضة جلسة مع محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى فى منزله، فى حضور مجلس الإدارة الأحمر بالكامل لإيجاد حل وسط يرضى جميع الأطراف فى ظل إصرار مجلس الإدارة الأحمر على التصعيد.

 

س : ما القرار الذى اتخذه مجلس إدارة الأهلى بعد تاجيل لقاء الزمالك؟

ج : تمسك مسئولو الأهلى بعدم خوض أى مباراة إلا بعد خوض لقاء الزمالك بالدورى رافضين أى تدخلات تطالبهم بخوض لقاء الجونة المقرر إقامته غدا باستاد الجونة بالبحر الأحمر فى الجولة الخامسة للمسابقة.

 

س : ما موقف مسئولى اتحاد الكرة من قرار الأهلى؟

ج : رفضت اللجنة الخماسية لإدارة اتحاد الكرة، تأجيل مباراة الأهلى والجونة المقرر لها غدا الأربعاء فى الأسبوع الخامس بالدورى، بعد تمسك النادى الأحمر بعدم خوضها.

وكشف مصدر باللجنة، لـ"اليوم السابع"، أن اتحاد الكرة وضع معيارا وحيدا لتأجيل المباريات وهو وصول خطاب من الأمن برفض إقامة اللقاء، مشددا على أن تأجيل القمة كان سبب قرار الأمن، لذا لا تأجيل لمباراة الغد إلا حال وصول خطاب من الأمن.

 

س : ما موقف الجونة تجاه تلك الأزمة؟

ج : أبلغ الجهاز الفنى للجونة لاعبى الفريق بخوض المران مساء اليوم، وبالتحديد فى تمام الخامسة مساء، استعداداً لمواجهة الأهلى، المقرر إقامتها غداً الأربعاء فى بطولة الدورى العام.

ويدخل نادى الجونة معسكراً مغلقاً بعد انتهاء المران حتى موعد مباراة الغد، فيما أكدت إدارة النادى أن فريقها سيتواجد فى الملعب غداً بعد رفض اتحاد الكرة طلب النادى بتأجيل المباراة.

 

س : كيف يتعامل وزير الشباب والرياضة مع الأزمة ؟

ج : يعقد وزير الشباب والرياضة جلسة مع أعضاء اللجنة الخماسية لاتحاد الكرة، اليوم، لمناقشة أزمة مباراة الأهلى والجونة.

وكشف مصدر مسئول فى وزارة الشباب والرياضة أن الوزير سيعقد جلسات مع كل أطراف الأزمة، حيث عقد أمس جلسة مع الأهلى، ومن المقرر أن يعقد جلسة اليوم مع اللجنة الخماسية للوصول إلى حل نهائى، وصيغة ترضى جميع الأطراف.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة