قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن قائمة أخطر النساء المطلوبات فى أوروبا تشمل امرأة قامت بالإتجار فى البشر وأخرى قامت بقتل رجل أعمال بريطانيا.
وكانت وكالة تطبيق القانون الأوروبية "يوروبول" قد نشرت قائمة النساء الهاربات جزء من حملة جديدة بعنوان "الجريمة لا جنس لها". وعرض موقع "يوروبول" على الإنترنت صور 21 مشتبه بهم تم حجب وجوههم بقناع يسقط تدريجيا ليكشف عن هويتهم ، بينهم ثمانية عشر امرأة.
ومن بين النساء اللاتى وردن فى القائمة امرأة تدعى هيلد فان أكر، تبلغ من العمر 56 عاما والتى تظل هاربة بعد إدانتها بقتل رجل الأعمال البريطانى ماركون جون ميتشيل فى بلجيكا عام 1966.
وهناك أخرى تشيكية تدعى إيفيتا تانكوسوفا، عمرها 52 عاما، مطلوبة بتهمة الغتجار بفتاة صغيرة تم ضربها واحتجازها بغرفة وإجبارها على العمل فى الدعارة فى بريطانيا. وتم جذب الضحية للقدوم إلى بريطانيا بوعد للعمل فى التمريض، قبل أن يتم بيعها فى إيرلندا.
وقال "يوروبولط إن هدف الحملة هو جذب أكبر عدد من الزائرين لموقعها الإلكترونى من أجل زيادة فرص القبض على الهاربين.
وقال الوكالة فى بيان لها إن الهاربات التى تم إدراجهن فى قائمة أكثر المطلوبين يثبت أن النساء قادرات على ارتكاب جرائم خطيرة مثلهن مثل الرجال. وأضاف البيان أنه فى العقود الأخيرة زاد عدد النساء اللاتى شاركن فى النشاط الإجرامى على الرغم من أن هذا كان بوتيرة أقل من الرجال.
وأكد البيان أن المجرمين من كلا الجنسين فى هذه الحملة الجديدة جميعهم مطلوبين فى جرائم شنيعة مثل القتل والإتجار فى المخدرات والتزوير والسرقة والإتجار فى البشر.
وكانت وكالة تطبيق القانون الأوروبية "يوروبول" قد نشرت قائمة النساء الهاربات جزء من حملة جديدة بعنوان "الجريمة لا جنس لها". وعرض موقع "يوروبول" على الإنترنت صور 21 مشتبها بهم تم حجب وجوههم بقناع يسقط تدريجيا ليكشف عن هويتهم ، بينهم ثمانية عشر امرأة.
ومن بين النساء اللاتى وردن فى القائمة امرأة تدعى هيلد فان أكر، تبلغ من العمر 56 عاما والتى تظل هاربة بعد إدانتها بقتل رجل الأعمال البريطانى ماركون جون ميتشيل فى بلجيكا عام 1966.
وهناك أخرى تشيكية تدعى إيفيتا تانكوسوفا، عمرها 52 عاما، مطلوبة بتهمة الغتجار بفتاة صغيرة تم ضربها واحتجازها بغرفة وإجبارها على العمل فى الدعارة فى بريطانيا. وتم جذب الضحية للقدوم إلى بريطانيا بوعد للعمل فى التمريض، قبل أن يتم بيعها فى إيرلندا.
وقال "يوروبول" إن هدف الحملة هو جذب أكبر عدد من الزائرين لموقعها الإلكترونى من أجل زيادة فرص القبض على الهاربين.
وقال الوكالة فى بيان لها إن الهاربات التى تم إدراجهن فى قائمة أكثر المطلوبين يثبت أن النساء قادرات على ارتكاب جرائم خطيرة مثلهن مثل الرجال. وأضاف البيان أنه فى العقود الأخيرة زاد عدد النساء اللاتى شاركن فى النشاط الإجرامى على الرغم من أن هذا كان بوتيرة أقل من الرجال.
وأكد البيان أن المجرمين من كلا الجنسين فى هذه الحملة الجديدة جميعهم مطلوبين فى جرائم شنيعة مثل القتل والإتجار فى المخدرات والتزوير والسرقة والإتجار فى البشر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة