مرحباً بحفيد شاملبيون مكشف أسرار لغة جدودى القدماء ، مرحباً برأس الجهورية الفرنسية ايمانويل ماكرون، و أهلا بصناع الرافال للفراعنة الأبطال.
يحل ضيفاً محبوباً على بلادنا كبير الفرنسيين، وعلاقاتنا بفرنسا ليست سياسية فقط، بل ثقافية أكثر ، و اقتصادية منذ نابليون منذ حفر قناة الخيرات لتصل البحر الأبيض بالمتوسط بشقيقه الأحمر بتخطيط ديلسبس.
معرض الكتاب في بيته الجديد في التجمع الخامس شيء مبهر مِن روعة التنظيم ، و المباني الجديدة ، و الإجراءات الأمنية الفائقة ، و اللقاءات ، و الندوات ، و الأمسيات ، تعاون المتطوعون ، و المتطوعات.
لكن الضيوف هم الضيوف منذ عشر سنوات ففي نفس اليوم من العام الذى فات ، نجد نفس الشخصية مِن المحاضرين و المحاضرات حتى في نفس القاعات.
ولا ضيوف مِن الأقاليم و لا باقي المحافظات فأبناء المعز هم كل الشخصيات، من الممثلين ، و الممثلات، و هم كل المحاضرات ، وهم شعوب المستمعين ، و المستمعات، و لا عزاء لتجديد أفكار القاعات.
فالمعرض حقاً هو للقاهريين و للقاهريات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة