مفاجأة جديدة أعلنها أحمد ناجى مدرب حراس مرمى منتخب مصر، مؤخرا، عندما صرّح بأن باب المنتخب مفتوح لعصام الحضرى رغم إعلان الحارس المخضرم اعتزال اللعب دوليا، مشترطا أن يتعاقد السد العالى مع أحد الأندية والمشاركة معه حتى يتم ضمه.
وفجرت تصريحات أحمد ناجى بعض التساؤلات حول مستقبل حراسة المرمى فى مصر، وقدرة الحراس الحاليين مثل محمد الشناوى ومحمود جنش ومحمد عواد على تعويض الحارس المعتزل.
س: هل تعانى حراسة المرمى فى مصر بعد اعتزال الحضرى؟
ج: رغم وجود أكثر من حارس مميز فى الدورى المصرى، مثل محمد الشناوى ومحمود جنش ومحمد عواد وشريف إكرامى وغيرهم، إلا أن جميعهم لم يقدم المستوى الثابت الذى يطمئن الجماهير والجهاز الفنى على حراسة المرمى.
س : ما فرص عودة الحضرى؟
ج: حتى الآن فرصته ضعيفة للغاية فى ظل عدم انضمامه لأى ناد بعد فسخ عقده مع الإسماعيلى، وهو شرط الانضمام للمنتخب إذا كان هناك حاجة لضمه.
س: ما المغزى من تصريحات ناجى فى هذا التوقيت؟
ج: هناك أكثر من مغزى أولها مساندة الحضرى وتشجيعه على العودة للملاعب فى ظل حفاظه على مستواه وتحقيقه أرقامال قياسية، وفى المقابل تحميس وتحفيز الحراس الحاليين بأن الحضرى جاهز فى أى وقت حتى يستنفر طاقاتهم ومستوياتهم ليقدموا أفضل ما ليدهم.
س : من هو الحارس المرشح للتشكيل الأساسى للمنتخب؟
ج: محمود جنش حارس مرمى الزمالك صاحب أقوى أداء فى الفترة الأخيرة هو المرشح الأول لحماية عرين المنتخب خاصة فى ظل تراجع مستوى بعض الحراس الأساسين مثل محمد الشناوى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة