وقف الزوج "عثمان.ش.م" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى ،يشكو من جبروت زوجته،ويدفع بشهادة فقره ،قائلا :"أنا دخلى شهريا 1500جنية فقط والزمتنى المحكمة بدفع مبلغ 1000 جنية ،لزوجتى وطفلى ،فلم أمانع ونفذت الحكم ولكنها نجحت بعد أن استخدمت شهود زور المختصيين فى هذه الوظيفة من أمام المحكمة لكى تنتقم منى وتطالبنى بسداد 5 ألاف شهريا وأنا أعمل موظف حكومى وحبستنى عندما تخلفت عن السداد ولا عزاء لحقوق الرجال "
وتابع الزوج البالغ من العمر 30 عام فى دعوى تخفيض مبلغ النفقة :"عانيت من الظلم والقهر بسبب تصديق اهلى دموعها الكاذبة التى انهارت بها أمامهم، رغم أننا بعد الطلاق كنت على وفاق إلا انها رفضت أن تأخذ الأموال التى أعطيها لها وأقامت دعوى لكى تذقنى العذاب امام المحكمة كل يوم محضرين ومحامين وكل هذا لتنتقم منى بعد اتهامى اننى السبب فى فشل زيجتنا ".
وأضاف: حصلت على الطلاق برغبتها الكاملة وعندما علمت بزواجى مرة أخرى قامت بإدخالى الحبس ليلة زفافى، بعد ادعائها أننى لم أدفع نفقتها والتى تحصلت على حكم بها غيابى ودون إعلامى بسبب إعلانها على عنوان خاطئ بعد أن أتت بشاهد زور على ذلك ويعلم الله أننى أدفع مبلغ 1000 جنيه شهريا لها".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة