تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها: لقاء القمة المصرية ـ الأردنية فى عمان بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والملك عبد الله الثانى، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية..
الأهرام
رأى الأهرام: التنسيق المصرى الأردنى
تحدث الأهرام عن لقاء القمة المصرية ـ الأردنية فى عمان بين الرئيس عبد الفتاح السيسى الملك عبد الله الثانى، عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، موضحا أن أهمية الزيارة أنها تأتى فى الوقت الذى تشهد فيه المنطقة تحركات دبلوماسية متعددة، فضلا عن أنها لها علاقة مباشرة بالتحضيرات والاتصالات ذات الصلة بجولة وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو الأخيرة التى شملت القاهرة وبدأت فى عمان والإمارات والسعودية، وطبيعة الأفكار المتداولة مثل القضية الفلسطينية والأزمة السورية وأزمات التدخلات الإيرانية فى شئون دول المنطقة.
.................................
فاروق جويدة: الشهادات المزورة قضية خطيرة
أكد الكاتب فى مقاله أن قضية الشهادات المزورة تحتاج إلى حوار أوسع واشمل، للوصول إلى أفضل الطرق لحلها ومكافحتها، مشيراً إلى عدد من الرسائل وردت إليه فيما يخص هذه القضية، ومنها رسالة أ. د / إبراهيم الغمرى، عميد سابق لعدد من كليات الإدارة، الذى اقترح وقف منح هذه الشهادات إلا من خلال جامعات يعلم الجميع بمهنيتها، لأن هبوط التعليم الجامعى يعود أساسا إلى انتشار حملة تلك الشهادات المزيفة فى جامعاتنا وخاصة جزء كبير من الجامعات الخاصة.
..................................................
صلاح منتصر: أهرام القرن 21
اشاد الكاتب فى مقاله بكتاب "أهرام القرن الحادى والعشرين" للكاتب مصطفى سامى، الذى رسم شخصيات الأهرام العديدة التى تناولها فى كتابه وتحدث فيه بأمانة وموضوعية عن أكثر من 50 شخصية صحفية قد يعرف القارئ أسماءهم لكن لا يعرف عنهم، مؤكدا أن هذا كتاب مختلف عن كل ماكتب من قبل عن الأهرام مؤسسة وصحيفة وبشر.
..................................................
الأخبار
جلال عارف: فيه حاجة غلط..!!
تحدث الكاتب فى مقاله عن ما يحدث فى النادى الأهلى من إصابات اللاعبين التى أصبحت ظاهرة غير مفهومة، والتى تصل إلى خمسة عشر لاعبا، مطالباً بتواجد نظام متكامل يوفر كافة الظروف للاعب كى يتألق، ويوفر أيضا كافة الإمكانيات للحفاظ على اللاعب واستمرار تألقه لأكبر فترة ممكنة ليس فقط ما يخص التدريب والملاعب والإعداد البدنى والنفسى للاعبين، ولكن التعامل مع اللاعب كمحترف يخضع تماما لما يفرضه نظام الاحتراف من الالتزام بالتعليمات فيما يخص التغذية والراحة وأسلوب الحياة.
...............................
جلال دويدار: متى تنتهى مشاكل الصناعة واســتمرار إغـلاق المصانـع؟
عبر الكاتب عن استياءه من استمرار مسلسل المصانع التى اضطرت لإغلاق أبوابها والتوقف تماما عن الإنتاج، ما يعنى فقدان الاقتصاد الوطنى لعنصر مهم كان يمكن أن يساهم فى تقديم الدعم والمساندة، مشيراً إلى آخر ما نشر عن هذا الوضع المأساوى للصناعة المصرية منذ أيام فى الزميلة "الأهرام" عن أزمة المشروعات الصناعية فى مدينة برج العرب إحدى القلاع الصناعية المصرية.
...............................
الوفد
وجدى زين الدين: القرار.. مصرى
يؤكد الكاتب فى مقاله أن أجمل ما فى السياسة المصرية الخارجية أن هناك تعاملاً بندية كاملة مع جميع دول العالم، فى إطار ما يحقق المصلحة والنفع العام للمصريين، موضحا أن بعد ثورة "30 يونيو" نجحت القاهرة بامتياز فى عودة العلاقات مع دول الجوار، سواء كانت عربية أو أفريقية أو آسيوية، بالإضافة إلى الملف الغربى والأمريكى.
............................................
عباس الطرابيلى: حنفية.. الست سنية!
تحدث الكاتب فى مقاله عن أهمية قضية ترشيد استخدام المياه، المتواجدة لدينا الآن وتعمل بها تلك الدول التى لم تتعود شعوبها على شرب المياه، وألمانيا هى أولى دول هذا الترشيد، مشيراً إلى أن ديننا الإسلامى الحنيف يطلب منا الاقتصاد فى المياه حتى فى الوضوء وحتى لو كنا على نهر "جارٍ"، موضحا أن آخر الإجراءات الساعية إلى الترشيد هو ما أخذت وزارة الأوقاف تنفذه بتركيب حنفيات موفرة للمياه فى بعض المساجد، وقرارها بتعميم هذه الحنفيات فى 200 ألف مسجد تابعة للوزارة فى كل المحافظات.
.....................................
الوطن
عماد الدين أديب: العرب يدفعون ثمن الصفقة الأمريكية الإيرانية!
يرى الكاتب فى مقاله أن الرئيس الأمريكى "ترامب" يلعب مع الإيرانيين لعبة حافة الهاوية على المستوى العلنى من خلال الضغط الدولى على إيران، وفى ذات الوقت يفتح كل القنوات السرية الخلفية للحوار مع الإيرانيين بهدف التوصل إلى مسودة تسوية إقليمية نهائية، مؤكدا أن الذى سيدفع ثمن هذه الصفقة لن يكون فى إيران أو فى واشنطن، ولكن فى عدة عواصم عربية.
.........................................
المصرى اليوم
سليمان جودة: لو يشرح الوزير المحترم
تحدث الكاتب فى مقاله عن الوضع المعقد فى سوريا الآن، فى عدم إمكانية مغادرة القوى الايرانية والروسية والتركية فى الاراضى السورية، مشيراً إلى تصريحات وزير الخارجية المصرى سامح شكرى، فى أثناء استقبال وزير الخارجية المغربى، ناصر بوريطة، بإن العودة العربية إلى سوريا، أو العكس، فى حاجة إلى بعض الإجراءات، وإن هذه الإجراءات مطلوبة من الطرف السورى أكثر مما هى مطلوبة من الطرف العربى، وكان الوزير شكرى قد قال كلاماً مختلفاً فى سياق سابق، وهى مسألة فى حاجة إلى شرح أكثر من الوزير المحترم، لأن سوريا تستحق.
.........................................
نيوتن: خبرة فى خدمة الشجاعة
يؤكد الكاتب فى مقاله أن ما جاء فى يونيو 2013 هى ثورة حقيقية، لأنها غيرت نظام الحكم، وغيرت منهج العمل بمنهج آخر جديد، فيه اعتراف واقتحام لكل المشاكل، وذلك لشجاعة السيسى فى اقتحام مشاكل مصر، مقترحاً مشورة الرئاسة بشكل للكفاءات ذات الخبرة المتعددة والمختلفة، والكوادر الفنية التى كانت موجودة أيام مبارك، وحققت أرقام فى الاستثمار الأجنبى بالإضافة إلى سياحة مزدهرة، موضحا أنه ستتاح للرئيس الفرصة للاستماع إلى أفكار مختلفة قد لا تأتيه ممن يعملون حوله، لأن هذا أمر لا يقل أهمية عن مؤتمرات الشباب التى تحولت إلى الطاقة الأهم للمعلومات والمعرفة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة