أعلن ريان زينكى وزير الداخلية الأمريكى، بأن قوات البحرية الأمريكية تستطيع محاصرة روسيا إذا لزم الأمر لمنعها من السيطرة على إمدادات الطاقة فى الشرق الأوسط مثلما تفعل فى القارة الأوروبية.
وأكد زينكى، فى تصريحات نقلتها صحيفة Washington examiner الأمريكية، أن الولايات المتحدة لديها القدرة بفضل أسطولها البحرى للتأكد من أن الممرات البحرية مفتوحة وإذا لزم الأمر للحصار.. للتأكد من أن إمدادات الطاقة الروسية لا تذهب إلى الأسواق".
وأوضح زينكى، أن بيع منتجات الطاقة يعتبر المصدر الأساسى للدخل والاقتصاد الروسى، وأن روسيا تلعب دورا نشطا فى الشرق الأوسط لأنها تريد بيع إنتاجها من النفط والغاز فى هذه المنطقة مثلما تفعل فى أوروبا.
وتابع زينكى: "هناك خيارين، الأول عسكرى ولا أفضل استخدامه، والآخر خيار اقتصادى، عن طريق ممارسة الضغط وإبعاد منتجات الطاقة الروسية عن السوق"، مؤكدا: "نحن قادرون على القيام بذلك لأن الولايات المتحدة هى أكبر منتج للنفط والغاز".
يذكر أن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تعارض بشدة مشاريع الطاقة الروسية، مثل خط أنابيب "التيار الشمالى 2" إلى أوروبا، خوفا من زيادة نفوذها هناك، ويريد ترامب من الاتحاد الأوروبى شراء المزيد من الغاز الطبيعى الأمريكى لتنويع إمدادات الطاقة فى القارة بعيدا عن روسيا.
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
يالا خليها تولع....
😣😎
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن ربيع
حصار بحرى على روسيا ؟؟ اللى ماقالها رئيسك
ياريت تغير الصنف لأنه خلاك تتصور أن روسيا زى مزمبيق ولا كمبوديا ممكن تفرض عليها حصار بحرى
عدد الردود 0
بواسطة:
salahberam
أمريكا تهدد بفرض حصار بحري علي روسيا
يبدو ان أمريكا أصابها الكبر وانها باتت تحفر قبرها بيدها لن روسيا سيكون صبرها نفد ولان روسيا لا تريد تصعيد الأمور مع اريكا لكن يبدو المجنون ترامب لا يعي ذلك وترجم صبر روسيا بالضعف لكن الأيام ستثبت له عكس ذلك
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
روسيا وامريكا.
بغض النظر عن التعاطف او الكره لأي من الدولتين وبعيدا عن البروبجندا والتضخيم ،وبغض النظر عن صحة نية امريكا فرض حصار على روسيا ، روسيا تملك ناقلة طائرات واحدة تجوب البحار وامريكا تملك 11 ناقلة طائرات في كل مكان ،في الواقع لا مقارنة بين روسيا وامريكا في القوة البحرية المنتشرة في العالم،مع الشكر.
عدد الردود 0
بواسطة:
عاطف
ما تقدرش .. واسكت وكفاية إنكم موحولين فى فضايح 5 نجوم
النظام الأمريكى عايز إيه؟ أعتقد كفاية ركوعهم للصهيونية العالمية وآخرتهم قربت ولكن أغبياء تقودهم إسرائيل الى مصير محتوم.