وروت سيدة عجوز، قصة حفيدها "عامل دوكو" مع طريق المخدرات وتدمير الذات للوصول إلى مرحلة الإدمان للمواد المخدرة، حيث انفصل أبويه وتركوا أبنائهم بعد زواج كل منهم من آخر، قائلة: "كان عنده 23 سنة واجتمع على شلة شباب فاسدة وعلموه تعاطى المخدرات، بدء بالحشيش حتى وصل لتعاطى الاستروكس".
وأكدت جدة الشاب المتعاطى للمخدرات، أن حفيدها حريص على العمل وكسب الرزق، ولكنه بعد تعاطى المواد المخدرة يصبح فى حالة يرثى لها، حيث يقع على الأرض ويفقد القدرة على الحركة أو النطق، مشيرة إلى أن الأبوين تركا أبناءهم ولا يعيرونهم أى اهتمام.
من جانبه قال الإعلامى طارق علام، أن الحفيد "عامل الدوكو" كان يعمل بشرف، ولكنه سقط فى طريق الإدمان، مناشداً المواطنين: "هدفنا نكون أصحاء وبنصحى المجتمع الممصرى عشان البلد لازم تعيش وتنهض وتشوف أبناءها فى أحسن صورة ليها.. أنت لازم يكون عندك إرادة عشان تبقى صح".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة