تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان أبرزها: بداية العام الدراسى الجديد والتطلعات لتحقيق التطوير المستهدف، وحضور الرئيس السيسى لاجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة
الأهرام
فاروق جويدة: فوضى الرياضة فى مصر
تساءل الكاتب، عن الأسباب التى وصلت بحالة الرياضة فى مصر إلى هذه الدرجة من الفوضى والارتباك، مشيراً إلى الأزمات التى ظهرت بعد خروجنا من كأس العالم فى روسيا، والصراعات بين النوادى وخلفها أطراف خارجية لا أحد يعلم كيف تسللت للساحة الرياضية، مطالبا وزارة الرياضة بضرورة كشف الحقائق والتنسيق بين كل المؤسسات الرياضية، وهذه مسئولية وزير الشباب، حتى ينهى كل هذه الفوضى.
...................................................
مرسى عطا الله: رؤية الرئيس وبرنامج الوزير
أكد الكاتب، ان الدكتور طارق شوقى وزير التعليم، إذا استطاع أن يضع قدم مصر على بداية طريق التطوير الجذرى لمنظومة التعليم فى إطار الرؤية التى تحدث عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى، فإن ذلك يعنى أن مصر بدأت أولى خطواتها الحقيقية لبناء الدولة الحديثة العصرية، لأن التاريخ يقول لنا إنه ليست هناك أمة استطاعت أن تصنع تقدما يجعلها عند مستوى العصر الذى تعيش فيه بغير نهضة تعليمية توفر الإحساس الصادق بالاطمئنان على الحاضر والمستقبل فى آن واحد.
...................................................
الوفد
وجدى زين الدين: مصر تحارب الإرهاب نيابة عن العالم
يؤكد الكاتب، ان بيان مصر الذى سيلقيه الرئيس عبدالفتاح السيسى أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى اجتماعات الدورة الثالثة والسبعين، لن يقتصر على رؤية مصر لتعزيز دور الأمم المتحدة، وإنما يشمل كل المواقف المصرية تجاه مجمل تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية وأولويات صون السلم والأمن العالميين، وجهود مصر فى دعم مكافحة الإرهاب الدولى.
......................................
عباس الطرابيلى: العودة للمدارس ولماذا نهرب؟
تحدث الكاتب، عن عودة الطلاب إلى المدارس، وهجر التلامذة للمدارس الآن والاعتماد على الدروس الخصوصية، مما يزيد من التكاليف التى تقع على كاهل أولياء الأمور، بجانب التجهيزات لدخول الدراسة من ملابس وكتب ومستلزمات أخرى، مؤكدا المؤكد أن الاعباء وراء هروب الكثيرين من المدرسة، وسبب التسرب، بل السبب الأساسى فى عجزنا عن الحد من الأمية التى مازالت متفشية بين المصريين بنسبة رهيبة تتجاوز 40٪ من المصريين.
......................................
الوطن
عماد الدين أديب: "عندما يتساوى حضورك مع غيابك.. ارحل فوراً"
استعان الكاتب، بحكمة الشاعر المبدع محمود درويش، فى أحد قصائده: "إذا تساوى غيابك مع حضورك فليس أمامك سوى أن ترحل فوراً"، لرفض السلبية فى التعامل مع الأمور فى العطاء الإنسانى أو المهنى، الاستمرار فى احتلال مكان غيرك الذى قد يكون أفضل منك وأكثر جدارة فى أن يعمل ويخلق ويبدع ويسعد من حوله، مؤكدا ان التفكير الإيجابى هو الطريق للخروج من حالة الاستسلام لحالة الضحية الكاملة، وصدق من قال: "عليك أن تحب ما تفعل حتى يتساوى حضورك مع غيابك".
.............................................
خالد منتصر: ما هو المطلوب من التعليم؟
تحدث الكاتب، عن بدأ العام الدراسى الجديد، المفترض أنها بداية مختلفة تحت شعار ثورة تعليمية جديدة، متمنيا أن تكون ثورة حقيقية فى الجوهر لا فى الشكل، وأن تكون البداية بتخفيض سقف مبالغة التصريحات التى تنطلق من وزارة التربية والتعليم، وآخرها أن العالم ينظر لتجربتنا التعليمية بانبهار ويتمنى تقليدها.
.............................................
الشروق
عماد الدين حسين: البورصة.. بين قرارات الداخل وتقلبات الخارج
لفت الكاتب، الى ضرورة انتباه الجميع حكومة وأجهزة ومؤسسات وهيئات ومجتمع مدنى، إلى خطورة بعض الأوضاع الاقتصادية العالمية على الاقتصاد المصرى، مشيراً إلى ما حدث لبعض العملات الأجنبية مثل الليرة التركية واليوان الصينى والراند الجنوب إفريقى والبيزو الأرجنتينى.
.............................................
يحيى قلاش: فى ذكرى ميلاد هيكل
تحدث الكاتب، عن ذكرى ميلاد الكاتب الراحل محمد حسنين هيكل، أحد استاذة الصحافة المصرية، والتى توافق ٢٣ من سبتمبر الجارى، متسائلاً: "لماذا نستعيد ذكرى ميلاد أو رحيل بعض الأشخاص بعد أن يغادروا الحياة، ولماذا عندما يتوقف القلب عن النبض لا تنتهى سيرتهم، ولماذا عندما يصل عطاؤهم نهايته يمتد التأثير ولا يضيع الأثر؟".
.............................................
المصرى اليوم
سليمان جودة: قصة وقعت فعلاً
روى الكاتب، قصة وردت إليه من لندن، حول استيقاف شرطى لسائق سيارة لاستخدامه قائدها للهاتف المحول، والذى اكتشف ان قائدها هو وزير الداخلية، ولكن ذلك لم يمنع الشرطى من تحرير المخالفة وتحويلها للمحكمة، ونتهت المحاكمة بتوقيع غرامة على وزير الداخلية، موضحا أن الدرس المستفاد يكشف أن دولة القانون لها مكانة بين الدول، بينما دول اللاقانون تكتفى بتواجدها على الخريطة فقط.
...............................................
محمد أمين: لم يفهم الإشارة
أكد الكاتب، ان ما تناوله على ضوء حبس نجلى الرئيس الأسبق مبارك، أو بعد اخلاء سبيلهم، جاء بناء على قراءة الاشارات التى ارتبطت بالحكمين، موضحا أن الحقيقة التى كشفها الحكمين، هى تطبيق القانون على الجميع دون استثناء، لأنه الفيصل فى كل الأمور، متابعاً: "وهى رسالة تبعث على الطمأنينة، لا على الخوف أبدا".
...............................................
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة