ظهر تطور ملحوظ فى تصريحات وتفاعل نجم النادى الأهلى والزمالك السابق إبراهيم سعيد، مع جمهوره، وهو اللاعب صاحب الباع الطويل فى أكبر أزمات وشائعات الكرة المصرية، "هيما" كما يحب أن يلقب خاض العديد من المعارك التى تعد بدايتها هروب اللاعب من النادى الأهلى بعد تصاعد الأزمات بينه وبين إدارة القلعة الحمراء فى موسم 2002، من أجل الالتحاق بفريق جينت البلجيكى الذى كان يضم بين صفوفه أحمد حسام "ميدو" - وقتها - ليغادر القاهرة سرًا قبل لقاء قمة قطبى الكرة المصرية، رغم أن عقده كان ينتهى وقتها بنهاية الموسم.
وفى مشهد غير مألوف من إبراهيم سعيد، نشر اللاعب عدة تغريدات متتالية تحمل رسائل دينية، ليس هذا فحسب، بل جاء على لسان أحمد حسام ميدو المحلل الرياضي بقناة "بيراميدز" أكثر من مرة لقب "الشيخ هيما"، وذلك منذ أول ستوديو تحليلى ظهر به "هيما" من أرض الملعب مع بداية الدورى المصرى.
تغريدات ابراهيم سعيد
وكتب "هيما" فى تغريداته، "صلاة الفجر تقبل الله" و"إن كان الله معك فمن عليك.. وإن كان الله عليك فمن معك"، كما نشر مجموعة صور مكتوب عليها "تعثرت فسجدت فدعوت فأقامنى الله"، واللافت فى حياة لاعب الأهلى السابق، أن الأخبار حول انحرافاته الأخلاقية لم تنقطع منذ أول ظهور له فى الملاعب وكان ذلك أكثر جدلًا خلال أزمته مع طليقته بشأن امتناعه عن سداد النفقة فى القضية التى لازالت تنظرها المحاكم حتى الآن بعد منعه من السفر.
كما أن للاعب واقعة لن تنسى فى تاريخ الدورى المصرى، عندما كان لاعبًا بنادى الزمالك، حيث تحرش بلاعب فريق المنصورة فى مسابقة الدورى العام وهى المواقف التى تكررت كثيرًا مع اللاعب حتى اعتزاله عام 2015.
تغريدات إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد
تغريدات هيما
تغريدات الشيخ هيما
إبراهيم سعيد
تغير لهجة حوار إبراهيم سعيد
تغريدات لاعب الأهلى السابق إبراهيم سعيد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة