نشرت صحيفة "زمان" التركية تقرير لوزارة العدل فى تركيا يكشف رفع 6 آلاف و33 قضية على مواطنين أتراك بتهمة إهانة رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان خلال عام 2017 فقط، ونفذت الأحكام فى 2099 منها.
وأضافت الصحيفة تعليق البروفيسور “يامان أكدنيز”، عضو هيئة التدريس بكلية الحقوق بجامعة “بيلجي” التركي، على تقرير إحصائيات وزارة العدل التركية لعام 2017، واصفًا رفع 6 آلاف دعوى قضائية بتهمة إهانة الرئيس أردوغان جزء من سياسات تكميم أفواه المواطنين.
وسلط أكدنيز الضوء على القضايا المرفوعة والتحقيقات المفتوحة بتهمة إهانة أردوغان، مؤكدا أن هذه القضايا هى جزء من سياسات تكميم الأفواه التى أصبحت أمرا مقلقًا ومنهجا لا يمكن غض النظر عنه فى سياسات حزب العدالة والتنمية للترهيب.
ويذكر أن عام 2016 رفعت 4 آلاف و187 قضية بتهمة إهانة أردوغان، حكم فى 884 منها.
عدد الردود 0
بواسطة:
ربيع حسين
يكمم الأفواه!!!! فقط ؟؟؟ كل من ساعدوه أن يتغلب على الإنقلاب لقوا جزاء سنمار.
آخرهم الطيار الذي قاد طائرة أردوغان من مرمريس إلى إسطنبول تلك الليلة!! الذى وصفته صحف القردوغان بالبطل الشجاع وتمت إقالته. الضابط براق أكن، أحد حراس قائد القوات البرية، الذي أصيب في تبادل لإطلاق النار أثناء دفاعه عن قائد القوات البرية الذي حاول الانقلابيون خطفه أو قتله. زاره القردوغان وقلده نوط الشجاعة ثم فوجىء يإقالته من الجيش ! ضابط عرف باسم حركي هو "عبد الله"، وقد ظهر كشاهد سري في عدة قضايا، قدم خلالها شهادات ضد متهمين بالانتماء إلى تنظيم الداعية فتح الله غولن، الذي تتهمه الحكومة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب. ضابط عرف باسم حركي هو "عبد الله"، وقد ظهر كشاهد سري في عدة قضايا، قدم خلالها شهادات ضد متهمين بالانتماء إلى تنظيم الداعية فتح الله غولن، الذي تتهمه الحكومة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب. ما حدث مع ضابط عرف باسم حركي هو "عبد الله"، وقد ظهر كشاهد سري في عدة قضايا، قدم خلالها شهادات ضد متهمين بالانتماء إلى تنظيم الداعية فتح الله غولن، الذي تتهمه الحكومة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب. وفوجئ هذا "اللضابط الذي حارب تنظيم غولن وكشف العشرات من المنتمين إليه داخل الجيش، بطرده هو أيضا من الجيش في قرارات الشورى العسكرية الأخيرة. هذه بعض من أمثلة كثيرة لنزالة القردوعان تزخر بها جرائد عالمية وهى درسا لمن يدافع عن الأفاعى .