قال مصدر بوزارة الداخلية الفرنسية إن القتيلتان فى حادث الطعن بباريس هما أم المهاجم وأخته.
وكان تنظيم داعش الإرهابى قد أعلن مسؤوليته عن هجوم باريس دون تقديم دليل يثبت صحته. وقالت وكالة أعماق التابعة للتنظيم فى بيان على الإنترنت إن منفذ الهجوم "جندى من جنود داعش ونفذ الهجوم استجابة لنداءات استهداف رعايا دول التحالف".
كانت مصادر بالشرطة الفرنسية، قد أعلنت مقتل شخص وإصابة اثنين بإصابات خطيرة فى هجوم بسكين فى ضاحية بباريس. وأضاف المصدر أن قوات الأمن تمكنت من "تحييد" المهاجم.
وأضافت أن المعتدى منفذ حادث الطعن فى ضاحية فرنسية معروف من قبل الأجهزة وله سجل فى الترويج للإرهاب.
وأوضحت أن الشرطة أطلقت النار على المعتدى وأصابته بجراح خطيرة توفى على أثرها، موضحين أنه "صرخ المعتدى بعبارة "الله أكبر" أثناء تنفيذه الاعتداء".
عدد الردود 0
بواسطة:
جمعه
هنيئا لفرنسا رعاياها من الإرهابيين
يعنى الشرطة الفرنسية تعرف أن هذا الشخص الإرهابى ويتبع داعش ورغم هذا تركوه يرتكب جريمته التى راح ضحيتها أمه التى فشلت فى تربيته وأخته التى قبلت أن تكون أختا لإرهابى .... هنيئا لفرنسا ما تحويه من الإرهابيون وسنرى بريطانيا وألمانيا المكتظتين بكل أنواع الإرهابيين .