عُثر على جثث 26 شخصا، اليوم الأربعاء، فى جنوب لاوس حيث أدى انهيار سد إلى فيضانات هائلة بينما تعقد الامطار الموسمية أعمال فرق الانقاذ التا ما زالت تبحث عن 131 مفقودا.
واعلن رئيس وزراء لاوس ثونغلون سيسوليث أول حصيلة رسمية لضحايا الكارثة. وقال مساء الاربعاء "هناك 131 شخصا فا عداد المفقودين" جميعهم من مواطنا البلاد.
وكانت وكالة الانباء الرسمية فى هذا البلد الشيوعى المغلق جدا تحدثت عن "مئات المفقودين" بينهم 50 فى قرية بان ماى وحدها.
وعبر ناجون التقتهم وكالة فرانس برس عن استيائهم لانه لم يتم تبليغهم فى الوقت المناسب بالخطر الداهم، بينما ظهرات أضرار ناجمة عن امطار غزيرة جدا على الممنشأة قبل ايام من انهيارها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة