لا يمل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان من الحديث عن أنه يتبع الأسس الديمقراطية فى الحكم رغم أن الواقع يقول غير ذلك تمامًا، فبعد قرابة العامين من تحرك الجيش التركى ضده استخدامه آلة القمع للبطش بكل من يعارضه ويفضح فساده وحزب العدالة والتنمية الذى يتزعمه، وفيما يلى رصد لكافة الانتهاكات التى مارسها نظامه.
ــ 50 ألف مواطن تم اعتقالهم بتهمة المشاركة فى تحركات الجيش
- 150 ألف مواطن تم فصلهم من العمل
- 66 شخصا توفوا نتيجة الانتحار فى ظروف مشبوهة
- 11 شخصا تم اختطافهم داخل تركيا
- 88 شخصا تم اختطافهم من خارج تركيا وترحيلهم
- 570 شخصا تقدموا ببلاغات عن تعرضهم للتعذيب
- أكثر من 4500 قاضٍ ومدعٍ عام تم فصلهم واعتقل 3000 منهم
- 768 طفلا يتواجدون فى السجون
- 49 مؤسسة صحية و2300 مؤسسة تعليمية و15 جامعة، تم غلقها
- 1000 شركة بقيمة 46 مليار ليرة تركية، تم الاستيلاء عليها
- 135 صحفيا تم حبسهم
- 30 دار نشر تم غلقها بسبب بيعها كتبا عن الأكراد وحركة الخدمة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة