كانت الأجواء قبل ثورة 30 يونيو تنذر بأزمة كبيرة على مستوى الإسكان والتعمير فى مصر، كساد وركود فى سوق العقارات، تلاعب مافيا الشقق بحقوق الشعب، كوارث متوقعة من المناطق العشوائية الخطرة، حتى جاءت ثورة الشعب لتنطلق إلى ميادين التظاهر ومنه إلى ميادين البناء والتعمير، فحققت على مدار 5 سنوات.
عانت مصر كثيرا أثناء حكم جماعة الإخوان الإرهابية
اكتظت الميادين بالمتظاهرين المطالبين بحقوقهم المنهوبة فى عهد الجماعة ورئيسها المعزول
وبعد تخلص البلاد من هذه الجماعة وأتباعها..
انطلقت مسيرة التطوير والإنجاز فى كافة المجالات وعلى رأسها قطاع الإسكان ومنها:
ـ تنفيذ أكثر من 250 ألف وحدة سكنية بمشروع الإسكان الاجتماعى المخصص لمحدودى الدخل .
ـ بناء 300 ألف وحدة سكنية أخرى لمحدودى الدخل مقرر الانتهاء منها العام الجارى.
ـ إنهاء المرحلة الأولى لمشروع دار مصر للإسكان المتوسط وتسليم ما يقرب من 60% من الوحدات للحاجزين.
ـ إنشاء مدن الجيل الرابع ومن أبرزها العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين وشرق بور سيعد والمنصورة الجديدة.
ـ الانتهاء من تنفيذ الحى السكنى بمشروع العاصمة الإدارية الجديدة والذى يتضمن 25 ألف وحدة.
ـ طرح أكثر من 200 ألف قطعة أرض بمختلف المساحات للأفراد.
ـ تنفيذ مشروع سكن مصر لتلبية رغبات الطبقات مابين المتوسطة ومحدوى الدخل.
ـ الانتهاء من سيطرة مافيا تسقيع العقارات والأراضى بدخول وزارة السياحة لتلبية رغبات المواطنين.
ــ إدخال المياه والصرف الصحى لأكثر من 80 % من القرى المحرومة ومقرر استكمالها خلال العام المقبل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة