وقف أب أمام محكمة الأسرة يطالب بنفى نسب ابنته بعد زعم اكتشافه، أنها ليست من صلبه، بعد مرور 13 عاما على إنجابها واتهامه زوجته بالخيانة، مؤكدا أنه ليس أبيها الحقيقى، وأنها أقدمت على ذلك طمعا فى أمواله برفقة عشقيها التى مازالت تجمعها وإياه علاقة، وفقا للبلاغ الذى يتهمهما بالزنا فيه بعد ضبطهما فى منزله فى وضع مخل.
وأكد "محمد.هـ.ف" فى دعواه أمام محكمة الأسرة بالسيدة زينب التى حملت رقم 2223 لسنة 2018 أمضيت حياتى الزوجية كلها كنت زوج الهانم لم أحرمها يوما من حق من حقوقها ووضعت كل ما أملكه بين يديها، لكنها كانت دائمة السخط والسخرية منى وتدفع بالطفلة التى كنت أظنها ابنتى بالسخرية منى وعدم احترامى دون معرفة السبب وراء إقدامها على تلك التصرفات، لتنشب بيننا خلافات مستمرة، لكنها كانت ترفض الطلاق خوفا على ضياع ثروتى من بين يديها .
وتابع شاء القدر بعد 13 عاما من استغلالى أن أكشف سرها الذى أخفته عنى وعلاقتها برجل غيرى وقيامها بخيانتى وإلصاق طفلة ليست من صلبى باسمى حتى تضمن حصولها على أموالى، وعندما واجهتها بعد ضبطى لها فى وضع مخل أخلاقيا معه بمنزلى اعترفت بكل بجاحة، وهددتنى بأننى لن أستطع أن أثبت الاتهامات.
وطالب الزوج بإجراء تحليل البصمة الوراثية واستكمال التحقيقات مع زوجته فى بلاغ الزنا المقدم بناء على شهود الواقعة وتحريات المباحث.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة