مفكر إماراتى يدعو لإطلاق مشروع تنوير عربى لمجابهة الأفكار الظلامية

الثلاثاء، 01 مايو 2018 07:22 م
مفكر إماراتى يدعو لإطلاق مشروع تنوير عربى لمجابهة الأفكار الظلامية على محمد الشرفاء الحمادى المفكر الإماراتى
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دعا المفكر الإماراتى على محمد الشرفاء الحمادى، لإطلاق مشروع "تنوير عربى" لمجابهة الأفكار الظلامية، ولتعريف العالم كله برسائل ومقاصد الإسلام، التى تدعو للحرية والعدل والسلام.

 

تأتى الدعوة بعد أيام قليلة من دعوات حذف آيات من القرآن الكريم، الصادرة من المدير السابق لمجلة "شارلى إيبدو" الفرنسية، ووقع عليها 250 من كبار الشخصيات الفرنسية، بينهم الرئيس الفرنسى الأسبق نيكولاس ساركوزى، ورئيس الوزراء السابق إيمانويل فالس، والمغنى الشهير شارل أزنافور، وأكثر من 30 إماما.

 

وقال على الشرفاء فى تصريحات لـ"اليوم السابع" التنوير سينقذ العرب من ظلام العقل وارتهانه لأفكار شريرة، وإسرائيليات غرست فى العقل العربى خرافات وبذرت فيهم الفتن وشجعتهم على قتل بعضهم بعض باسم الإسلام".

 

كما دعا المثقفين العرب، بترجمة آيات القرآنية ورسالة الإسلام التى تدعو للحرية والعدل وحقوق الإنسان والسلام لكل البشر بخطاب المحبة، وليس بخطاب الكراهية التى افرزته نفوس مريضة تكره الحياة وتحارب السلام ترى على وجوههم الكالحة لعنة الله وغضبه، مشيرا إلى أن تكون الترجمة بلغات مختلفة ليعلم العالم أجمع حقيقة الإسلام، بدلا من الصورة التى نشرتها عنه الجماعات الإرهابية المتطرفة التى ليس وراءها إلى سفك الدماء باسم الإسلام.

 

وأوضح أنه بدأ فى ترجمة كتاب "المسلمون بين الخطاب الدينى والخطاب الإلهى" للغات الإنجليزية والفرنسية لتعريف الناس برسالة الإسلام الداعية للحرية والعدل والسلام".










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة اعداء الوطن العربي

تطهير الوطن العربي من كلاب اهل النار الضالة المرتزقة اتباع ابن تيمية و من علي شاكلته اولا

سبب تخلف الامة وجود كلاب ضالة مرتزقة مثل اتباع ابن تيمية و من علي شاكلته من حرفو صحيح الاسلام اعداء الانسانية و المعرفة و المنافسة الشريفة في الادب و الابداع هؤلاء الكلاب الضالة المتاسلمين من السهل استقطابهم الي العمالة ضد الاسلام و الانسانية . . اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة