11 محطة بقضية "اغتيال النائب العام" بعد تحديد جلسة طعن المتهمين

الثلاثاء، 10 أبريل 2018 05:00 ص
 11 محطة بقضية "اغتيال النائب العام" بعد تحديد جلسة طعن المتهمين   النائب العام الشهيد هشام بركات- أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مرت دعوى "اغتيال النائب العام" الشهيد هشام بركات، بمجموعة من المحطات الهامة، بداية من نظر القضية أمام الدائرة 28 إرهاب برئاسة المستشار حسن فريد، ومرورا بحكم الإعدام بحق 28 متهمًا، وأخيرًا بتحديد جلسة الطعن على أحكم الإعدام والمؤبد والمشدد يوم 27 مايو المقبل.

 

المحطة الأولى.. 10 أشهر تحقيقات

بعد مقتل النائب العام استغرقت النيابة العامة 10 أشهر تقريبا للتحقيق فى الواقعة

 

المحطة الثانية .. الاستئناف تحدد أولى الجلسات

فى 17 مايو من عام 2016 حددت محكمة استئناف القاهرة 17 يونيو 2016 لنظر محاكمة المتهمين والبالغ عددهم 67 متهما، أمام الدائرة 28 إرهاب برئاسة المستشار حسن فريد.

 

المحطة الثالثة.. سماع الشهود

استمعت المحكمة لأقوال شهود الإثبات والبالغ عددهم 102 شاهد.

 

المحطة الرابعة.. مرافعة النيابة العامة

فى 1 أبريل 2017، استمعت محكمة جنايات القاهرة لمرافعة النيابة العامة، وخلال المرافعة طالب ممثل النيابة العامة توقيع عقوبة الإعدام على المتهمين.

 

المحطة الخامسة.. الإدراج على قوائم الإرهاب

فى 27 مايو 2017 أصدرت الجريدة الرسمية قرار إدراج المتهمين على قوائم الإرهابيين.

 

المحطة السادسة.. مرافعة الدفاع

على مدار أكثر من 6 جلسات استمعت المحكمة لمرافعة دفاع المتهمين.

 

المحطة السابعة.. إحالة للمفتى

فى 17 يونيو 2017، إحالة 30 متهما لفضيلة المفتى لأخذ الرأى الشرعى فى إعدامهم.

 

المحطة الثامنة.. الإعدام شنقا

فى 22 يوليو 2017، المحكمة تعدم 28 متهما.

 

المحطة التاسعة.. الطعن على الحكم

مرور المدة القانونية على الحكم تقدم فريق الدفاع عن المتهمين بمذكرة للطعن على الحكم.

 

المحطة العاشرة.. الطعن على حكم الإدراج

أكد عماد مبارك المحامى أن محكمة النقض حددت 19 أبريل الجارى لنظر طعن المتهمين على قرار إدراجهم عل قوائم الإرهاب.

 

المحطة الحادية عشر.. الطعن على حكم الإعدام

محكمة النقض تحدد 27 مايو المقبل لنظر طعن المتهمين على حكم إعدامهم.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة