منذ أن وطأت أقدامهم أرض عفرين السورية ومازالوا يستهدفون المدنيين ويقاتلون الفصائل المسلحة بوحدات حماية الشعب الكردية فى سوريا، غير ملتزمين بقرارات دولية أو هدنة أممية.
وبعد إعلان الجيش التركى الإرهابى بالأمس سيطرته الكاملة على مدينة عفرين، قام جنوده بنهب المحلات وسرقة المنازل وتروييع المدنيين لإجبارهم على الفرار من المدينة.
ولم يكتفى أردوغان الإرهابى بالانتهاكات التى سببها للمدينة السورية فقام برفع العلم التركى بجانب السورى أمام المنشئات الهامه والمؤسسات الحكومية، ويقوموا بعمليات تفتيش ونصب كمائن فى الطرقات والشوارع.
ومما يزيد الأمر سوءا قيام أحد الجنود بجيش أردوغان الإرهابى برفع الخنجر أمام المارة فى الشوارع ليلتقطه مصور وكالة فرانس برس فى إحدى شوارع عفرين السورية، حيث تظهر الصورة عدم إهتمامهم لأى اعتبارات إنسانية أو سياسية أو دولية، فى ظل صمت واضح وصريح من الجميع.
صورة سترسم فى الأذهان جزء من الجرائم الكبرى التى يرتكبها الجيش التركى الإرهابى بحق السوريين.
جندى تركى فى عفرين السورية
قوات الجيش التركى فى عفرين
جانب من تواجد قوات الجيش التركى
جانب من الانتهاكات فى عفرين السورية
مقاتلو الجيش التركى ينهبون المحلات
مقاتلو الجيش التركى يكسرون التماثيل
أفراد الجيش التركى فى عفرين السورية
تواجد القوات التركية أمام المحلات فى عفرين السورية
جانب من عمليات نهب المحلات فى عفرين السورية
رفع العلم التركى بجانب العلم السورى
جانب من آثار الدمار فى عفرين بعد احتلال تركيا للمدينة السورية
دمار فى عفرين
سيارة تم تدميرها
شارع فى عفرين
شخص وسط الدمار فى عفرين
عفرين بعد الاحتلال التركى
مبانى منهارة فى عفرين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة