العدوان التركى يعترف: لا نية لتسليم عفرين للحكومة السورية بعد استكمال العملية

الخميس، 15 مارس 2018 10:23 ص
العدوان التركى يعترف: لا نية لتسليم عفرين للحكومة السورية بعد استكمال العملية أردوغان والأسد
رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلن المتحدث باسم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أنه لا نية لتسليم عفرين للحكومة السورية بعد استكمال العملية العسكرية.

وقال المتحدث أن بلاده تتوقع تطهير عفرين السورية من المسلحين "قريبا جدا".

وعبر الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، أمس الأربعاء، عن أمله فى أن يطوق جيشه وجماعات المعارضة المسلحة المتحالفة معه على مدينة عفرين السورية بالكامل بحلول الليل.

وأضاف أردوغان، فى حديث لمسئولى إدارات محلية فى أنقرة، أنه يجرى إخراج المدنيين من عفرين فى سيارات تنقلهم عبر ممر خاص، فى الوقت الذى تحقق فيه القوات التركية تقدما كبيرا أمام المقاتلين الأكراد فى هجومها الذى بدأته منذ ما يقرب من شهرين.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الخنازير المرتزقة للعصابة الصهيوانجلوامريكية

علشان الاغبياء اللي مازالو موجدين وسطينا يفهمو ان الخنزير التركي القردخان المرتزقة و عدو

للاسف كثير من الاغبياء ميعرفوش ان الحنزير التركي القردخان ان هو مرتزقة و عدو للوطن العربي و للاسلام و بيتحرك بامر من العصابة الصهيوانجلوامريكية و الكيان الصهيوني ضد الوطن العربي و صدق الرئيس مبارك عندما قال المتغطي بامريكا عريان لان هذه العصابة الشيطانية الصهيوانجلوامريكية بتسمي البلطجة و القتل و السرقة و التامر علي الدول ان ذكاء و مصالح .. و هذا موجود في برتوكولات صهيون و هذا الخنزير التركي يريد يحتل جزء من الوطن العربي حتي يوكون في صراع مستمر وسط الوطن العربي بامر من اسياده العصابة الشيطانية الصهيوانجلوامريكية و الكيان الصهيوني . و للاسف اغبياء الاكراد مازالو ايضا منساقين وراء تخاريف و تحريض هذه العصابة الشيطانية ان يكون لهم دولة كردية اعتقادا منهم ان مساعدة العصابة الشيطانية الصهيوانجلوامريكية و الكيان الصهيوني لهم حبا فيهم او من اجل سواد عيونهم وليس من اجل استمرار الصراع في المنطقة و هذا ما فعلوه مع الخنزير التركي القردخان ساعده في تمرير الارهابين و ايؤاهم في تركيا ضد الوطن العربي من اجل تنصيبه سلطان علي اسياده الوطن العربي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة