احتشد مئات السكان الأصليون والبيئين فى جنوب كولومبيا احتجاجا على تشييد خط أنابيب جبل "ترانس" خوفا من أنه سيؤدى إلى تلوث البيئة .
ومن ناحية أخرى، قام مجهولون بتفجير خط أنابيب يربط بين كولومبيا والإكوادور منذ شهر، واتهم الجيش الكولومبى، متمردى "جيش التحرير الوطنى" الذين تمرّ مفاوضات السلام بينهم وبين الحكومة بأزمة كبرى، بتفجير خط الأنابيب ما أدى إلى تعليق عمليات الضخّ، وتزامن الانفجار.
وأعلن الجيش الكولومبى فى بيان أنه "يبدو أن العبوة الناسفة مصنوعة يدويا، ووضعت على خط أنابيب ترانساندان وهو عمل منسوب إلى جيش التحرير الوطني"، آخر جماعة متمردة فى البلاد.
وعلقت شركة النفط الحكومية ايكوبترول التى تستثمر خط الأنابيب، الضخّ. وقالت فى بيان "الهجوم أدى الى تسرب (نفط) خام ما أثر على نهر غويزا والأرض والنبات، ويُنصح المواطنون بالامتناع عن شرب المياه من النبع الملوث".
احتجاجات فى كولومبيا
أحد السكان الأصليين فى كولومبيا خلال الاحتجاج
السكان الأصليون فى كولومبيا يتظاهرون
السكان الأصليون فى كولومبيا ينتفضون ضد تشييد خط أنابيب
السكان الأصليون والبيئيون يحتشدون فى مسيرات
المئات يحتجون فى كولومبيا ضد انشاء خط انابيب
جانب من الاحتجاجات فى كولومبيا ضد خط انابيب
جانب من المظاهرات فى كولومبيا
مظاهرات فى كولومبيا ضد إقامة خط أنابيب
مظاهرات فى كولومبيا ضد تشييد خط أنابيب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة