أسدلت محكمة جنايات القاهرة الستار على الجريمة البشعة التى شهدتها منطقة الزاوية الحمراء، بعدما قضت بمعاقبة عامل و3 من أصدقائه بالسجن المشدد 15 عاما، لقيامهم بقتل موظفا بالأسلحة النارية والبيضاء، إثر مشاجرة بين العامل والموظف على ركن سيارة الأخير فى الشارع.
بداية تفاصيل الواقعة كانت بتلقى قسم شرطة الزاوية الحمراء بلاغا بنشوب مشاجرة بالأسلحة النارية والبيضاء بين عامل و3 من أصدقائه طرف أول، وموظف وإصابة الأخير بإصابات بالغة، وتم على إثرها نقله للمستشفى، وتبين من التحريات أن المصاب يدعى "م.أ" 40 سنة، وأنه لفظ أنفاسه الأخيرة بعد نقله للمستشفى، وأن وراء ارتكاب الواقعة "م.ع" 42 سنة عامل وبصحبته ثلاثة آخرين، بسبب مشادة كلامية نشبت بينه وبين المجنى عليه، بسبب ركن سيارة المجنى عليه أمام منزل المتهم، فنشبت بينهما مشادة كلامية تطورت إلى تشابك بالأيدى، اعتدى خلالها القتيل على المتهم، فما كان منه إلا أن استعان بأحد أقاربه واثنين آخرين من أصدقائه للانتقام من المجنى عليه.
وبتشكيل الأكمنة اللازمة تم ضبط المتهمين والأسلحة المستخدمة فى الحادث، وبمواجهتهم أمام اللواء محمد منصور مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة بشهود العيان والتحريات، اعترف المتهمون بارتكاب الواقعة، وأضاف المتهم الأول أنه قام بارتكاب الواقعة، بسبب إهانة المجنى عليه له أمام الأهالى بالمنطقة على أولوية صف السيارة أمام منزله، قام على إثرها بإحضار السلاح النارى واصطحاب أصدقائه لارتكاب الواقعة بقصد الثأر لكرامته.
وقال المتهم الأول فى تحقيقات النيابة إنه يوم الواقعة فوجئت بالمجنى عليه يحاول ركن سيارته أمام باب منزلى، وأنه طالب المجنى عليه بركن سيارته بعيدا، لكنه رفض بشدة، مضيفا أن القتيل قام بتهديده بالضرب أمام أهالى المنطقة، وهو ما اعتبره العامل إهدارا لكرامته ولابد من رد اعتباره.
وتابع المتهم قائلا أنه استعان بأحد أقاربه واثنين من أصدقائه لأخذ حقه من المجنى عليه، مضيفا أنه قام بتحضير الأسلحة النارية والبيضاء، وتوجهوا إلى منزل القتيل لتأديبه، مشيرا إلى أنهم فور رؤيتهم للمجنى عليه أمام منزله قاموا بإيقافه ومعاتبته على ما قام به من توجيه إهانات للمتهم الأول، إلا أن القتيل قام للمرة الثانية بتوجيه الإهانات، وهو ما دفع المتهم الأول وباقى المتهمين بالاعتداء عليه، وقال المتهم الأول إنه أخرج سلاحا ناربا كان بحوزته وأطلق النار على المجنى عليه وفروا هاربين.
عدد الردود 0
بواسطة:
فريد
رركن القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد متوافر
كيف ياخذ 15 سنة وهو قتل عمد
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
عفوا ايها القانون العقيم والقاضى الهزيل . هذا قتل عمد مع سبق الاصرار . يستحق الاعدام
هل يعقل 15 سنة مقابل ازهاق روح انسان . وتشريد اسرة . وكل اركان جريمة القتل العمد متوفرة . حسبى الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
شوفوا الحلاوة يا ولاد شوفوا وصلنا لفين واخلاق البعض منا بقت عاملة ازاى وتمن القتيل 15 سنة بس يا بلاش
قرب قرب قرب وتعالى وشوف وكلة على المكشوف أنفلات ما بعدة انفلات فى كل شيئ وقتيل واعترافات فضفاضة واستهتار بالقانون وبالعقوبة اللى اساسا ملهاش أى تلاتين الف لازمة اربعة بيضربوا فى واحد وعقدو العزم و النية بيتوها على ضربة واحضروا المعدات الازمة لذلك وقتلوة ومع هذا العقوبة 15 سنة-- أة معذرة لابد هنا أن نحترم ونجل القضاء الشامج الذى اعتبر هذاا ضرب خطأ أفضى الى الموت --يابلاش--ويطلعوا بعد نصف المدة--لكم الله ايها الضحايا هو العادل يوم القيامة يوم لا عدل الا عدلة فلا تحزنوا لا انتم ولا أهاليكم حقكم عندة محفوظ والجانى والمجنى علية سيتقابلا ووقتها جهنم سترحب بالقتلة او ايا ان كان موضوع النزاع فالله وحدة يعلم من لة الحق من عدمة ولة قوانينة ومواد عقوباتة--مش القوانين بتاعتنا الوضعية الفنكوشية اللى بتنصر عادة الظالم والمعتدى --اما المظلوم والضحية فكما قلت فى الدنيا ملهوش حد بس فى الاخرة لة الله الذى لا يغفل عما تعملون--مع احترامى للقضاء والقضاة المقيدين بقوانين بالية اكل عليها الدهر وشرب ولا تتماشى مع ما يحدث الان من جرائم
عدد الردود 0
بواسطة:
حاجة تقرف
كل واحد فاكر الرصيف اللى قدامه ده ملك ليه
كل يوم اخبار عن مشاكل بسبب الركن لان كل واحد معتبر الرصيف اللى قدامه ده ملك ليه تبع البيت و مش عايز حد يركن فى ممتلكاته و الحكومة سايبه الناس تاكل فى بعض و مفيش اى توعيه ان ممتلكاتك تنتهى عند باب بيتك و ان الرصيف و الشارع ده لكل الناس و كمان مفيش قوانين تحاسب البلطجية على منع الناس من ممارسة ابسط حقوقهم زى الركن فى الشارع يبقى لسه ياما هنشوف
عدد الردود 0
بواسطة:
القصاص هو شرع الله
مع احترام احكام القضاء ولطن تطبيق حق القصاص الشرعي لو عشره قتلو ولحدا يعدمو
اعدام كل من شارك القصاص شرع الله