قال النائب علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن نشأة منظمة العفو الدولية سنة 1956، كانت على يد يهودى متشدد معادى للدول العربية، والهدف الرئيسى منها، هو اتخاذ الحقوق المدنية غطاء سياسى لمهاجمة وضرب البلاد وزعزعة استقرارها، وانتهاك حقوقها الدولية لصالح الدول الممولة لها.
وأوضح عابد، فى مداخلته الهاتفية مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامجه "على مسئوليتى"، أن ما يدعون العمل بمنظمات حقوق الإنسان فى الداخل والخارج، ما هم إلا أذرع سياسية قذرة لصالح دول تراعها مثل قطر وتركيا، متابعًا أن التقرير الأجنبى الصادر ضد مصر، الملتزمة بجميع الأعراف الدولية المتفق عليها، منذ أيام هو لحماية التنظيمات الإرهابية "داعش".
وأكد عابد، أن هذا التقرير الأجنبى الصادر منذ أيام قليلة ضد الدولة بدلًا من دعمها بحربها ضد الإرهاب، ما هو إلا لتنفيذ رغبات الدول الممولة، التى تعمل على إسقاط الدولة وتفتيت جيشها وإضعاف عزيمته وإرادته شعبه، فى القضاء على الإرهاب تمامًا، كما هو الواقع بالعملية الشاملة سيناء 2018.
عدد الردود 0
بواسطة:
لا اخاف
العيب في العرب يستاهلوا
واحد عمال يضربكم علي قفاكم وانتم مش رجالة علشان توقفوة عند حدة يبقي تستاهلوا الضرب علي القفا. كل يوم. انسحبوا من المنظمة انسحاب جماعي و اعملوا زلزال داخل الأمم المتحدة بمنع التمويل مع جامعة الدول الميتة العربية التي لا وجود لها فعلي بسبب سياسة الخضوع المتبعة و الاملاءات ما حدش يفتح بقة هو دة الأمم المتحدة الأمريكية اصنعوابديل جديد للمنظمة العنصرية و المتعسفة ضد العرب و المسلمين تحديدا فمتي تفيقوا و متي تكونون رجال يا عرب يامسلمين؟