إسرائيل تهاجم "اليوم السابع" وتروج لأكاذيب التهجير القسرى لليهود بعد فشل ذيولها فى المهمة

الخميس، 27 ديسمبر 2018 02:06 م
إسرائيل تهاجم "اليوم السابع" وتروج لأكاذيب التهجير القسرى لليهود بعد فشل ذيولها فى المهمة بنيامين نتنياهو
كتب : أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هاجمت صفحة إسرائيل فى مصر، اليوم الخميس، جريدة اليوم السابع بسبب موقفها الرافض لمزاعم وأكاذيب أذناب تل أبيب فى مصر، والذين روجوا خلال الأيام القليلة الماضية لمزاعم التهجير القسرى لليهود من مصر، ويبدو أن منصات إسرائيل ووسائل إعلامها قررت نزع قناعها والدخول فى المعركة مباشرة بعد فشل الذيول وطلائع الدولة الصهيونية فى نشر الفكرة الكاذبة

 

ونشرت صفحة إسرائيل فى مصر تقرير "اليوم السابع" الذى يكشف زيف ونشر الخرافات حول عمليات التهجير القسرية والوهمية لليهود المصريين، وهو ما يكشف النوايا الإسرائيلية الخبيثة حول طرح مزاعم التهجير القسرى لليهود المصريين.

 

وهاجمت الصفحة التى تديرها مؤسسات تابعة للاحتلال الإسرائيلى جريدة الأهرام حول تقرير لها يكشف أكاذيب إسرائيل عن العرب.

 

ويكشف الهجوم الإسرائيلى النوايا الخبيثة حول مزاعم التهجير القسري لليهود المصريين والتى حاول فى الآونة الأخيرة بعض المنتسبين المثقفين المصريين الذين يروجون لتلك الأكاذيب.

 

وزعمت حكومة الاحتلال الإسرائيلى أنها تسعى للمساومة الاجتماعية فى الأراضى المحتلة، مروجة لمقاطع مصورة لمن وصفتهم بـ"مواطنين الشرق الأوسط" يروون قصص تهجيرهم فى الشرق الأوسط.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

نبوى على محمد نويشى

إسرائيل أعداء الانسانيه

الهجوم على اليوم السابع والاهرام دليل قاطع على أنكم أعداء الانسانيه جميعا. تاريخكم الأسود دليل واضح على ذلك. ومصر عموما لاتفرق بين أهلها سواء مسلمين أو مسيحيين أو يهود لأننا نعلم أن التفرقه بين أبناء الوطن بسبب دينى هو قمة التطرف والعنصرية. فنحن نعيش أخوة وأصدقاء وزملاء فى السكن والعمل والمعيشة. وهجرة اليهود من مصر قديما ليس طردا ولا أضطهادا ولكن كانت لأغراض انتم تعلمونها جيدا. مصر وطن للجميع . مصر وتاريخها القديم والحديث أكبر من أن تضطهد أبنائها. وصحفيو مصر رجال يعشقون الوطن كأى مصرى أصيل. كفاكم تطرف فى كل شئ. مصر كانت وستظل مأوى للمعتدلين. مصر كانت وستظل حاضنة الأقلام الشريفة كاليوم السابع والأهرام. مصر بها رجال يعرفون معنى الوطن.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة