قال الدكتور خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه يثبت كل ما أثبته القرآن والحديث الشريف، مردفاً: "لا ننكر الحور العين ولكن ننكر الكيفية والمطابقة".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إيمان الحصرى، أن من ينكر الحور العين فى الجنة فهو كافر، لافتاً إلى أن مصطلح الزواج يختلف عن النكاح فى القرآن، فالعلاقة التفاعلية بين الذكر والأنثى هى علاقة النكاح وهى العلاقة الزوجية الكاملة.
وأشار "الجندى"، إلى أن الحديث عن الحور العين فى القرآن لم يقترن بالنكاح، موضحاً أنه سيكون هناك متعة جنسية بالجنة ولكن ليس بالضرورة الطريقة التى نمارسها فى الدنيا، متسائلاً: "هل هى على سبيل المطابقة أم على سبيل التمثيل؟".
وتابع الجندى:"هيبقى فيه متعة جنسية، إنما مش بالضرورة بالطريقة التى نمارسها فى الدنيا، هل من الممكن.. أنا معرفش.. لأن القرآن تحدث عن العلاقة الزوجية وليست الجنسيه".
وأردف: "هل هناك متعة جنسية.. طبعا الأمر وارد جداً وجاى فى أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم.. هل هو على سبيل المطابقة أم على سبيل التمثيل.. اللى قالوا آه، قالوا وارد إن الواحد يفض 100 عذراء فى اليوم، فالبكارة ليست غشاء، لأننا نطلق على الأرض بكر".
وذكر عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه سيحدث تعديلات فى كل شئ.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الرحمن محمد ابراهيم
متى نتعلم الادب القرانى
يارب نتعلم من الادب القرانى ويكون للعالم كلام عن العلاقة بين الزوجين او بين الرجل والمراة الا تكون محرجة لمن يسمعها او مسيئة للمقام الذى نتكلم فيه وهو مقام الدين قال تعالى (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (189)
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود عبد الغنى
متعة جنسية فى الجنه.
بدل ذلك اكلموا يا مشايخ فى المفيد فى نظافة الشوارع من الايمان وحسن الاخلاق والموده بين الناس وجشع التجار بدلا من كلام غير مفيد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد احمد صالح
انت سريع الفتوي
لوانت بتقرأ كثير مكنتش تقول اللي انت قلته وتعمل بلبله وتقول ضربت الدواعش في مقتل ابقي اقرأ البدايه والنهايه لابن كثير هاتلاقي من ضمن اوصاف اهل الجنه ان له ذكر لاينثني يبقي معناها ان هايكون في نكاح كما في الدنيا لكن لايتخلله ضعف كما في الدنيا وبلاش تتسرع وتسقط هيبتك كعالم وربنا يهدينا جميعا للصواب