لا حديث داخل النادى الأهلي إلا عن المدرب الجديد للفريق عقب إقالة الفرنسي باتريس كارتيرون، المدير الفنى، بعد الخروج من كأس زايد للأندية أبطال العرب أمام الوصل الإماراتى أمس، الخميس، حتى دارت التهكنات حول المدرب الجديد للأهلي، وهو ما نُلقى الضوء عليه فى السطور التالية:
س: كيف يُفكر الأهلي فى ملف المدرب الأجنبى بعد إقالة كارتيرون؟
ج:المفاوضات بدأت بعد خروج الفريق من البطولة العربية، وتمت إقالة كارتيرون ومعه مايكل ليندمان مدرب الأحمال البدنية بالفريق، ثم دخل النادى فى مرحلة المفاوضات مع المدرب الجديد.
س: هل هناك اتجاه للتعاقد مع مدرب وطنى أم أن المدرب المقبل سيكون أجنبيا؟
ج: الأهلى لا يُفكر إطلاقاً فى تعيين مدرب وطنى فالاتجاه السائد داخل مجلس الإدارة هو تعيين مدرب أجنبى بمواصفات تُناسب طموحات الأهلي المرحلة المقبلة.
س: لماذا لا يفكر الأهلي فى المدرب الوطنى بشكل دائم؟
ج: لأن المدربين الوطنيين لا يلقون القناعة التامة داخل مجلس الإدارة، وهناك اتفاق على أن المدرب الأجنبى هو الأنسب للأهلي.
س: هل تعيين محمد يوسف جاء بشكل مؤقت؟
ج: نعم.. ولحين التعاقد مع مدرب أجنبى.
س: متى يُعلن الأهلي التعاقد مع مدرب أجنبى؟
ج:خلال أسبوع على أقصى تقدير، وهناك مفاوضات بالفعل تتم حالياً مع أكثر من مدرب أجنبى صاحب سيرة ذاتية قوية.
س: هل هناك مدرسة تدريبية مُحددة يرغب الأهلى التعاقد معها؟
ج: ليست مدرسة بعينها بقدر ما هى صفات حددها مسئولو النادى فى المدرب الجديد، أهمها الشخصية القوية والسيرة الذاتية الجيدة، وأن يكون على دراية بالكرة الأفريقية.. فإذا توافرت هذه الصفات فى أى مدرب سيتم التعاقد معه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة