قال ياسر أبو جيكا، مدير أعمال "حمو بيكو"، أن محمد محمود والشهير بحمو بيكا، لم يختفِ ولكنه يمر بحالة نفسية سيئة خاصة بعد ما حدث معه بالحفل المجانى الأخير، والذى تم إلغائه يوم الجمعة الماضى بمحافظة الإسكندرية.
وأوضح أبو جيكا، فى مداخلته الهاتفية مع الإعلامى محمد الباز ببرنامجه "90 دقيقة"، والمذاع عبر فضائية المحور، مساء اليوم، أن بيكا لم يجرم حتى يتعرض لكل هذا الهجوم على مواقع التواصل.
وأضاف أن "حمو بيكو" ليس عضوا فى نقابة المهن الموسيقية، ولكنه لا يظهر إلا بعد الحصول على التراخيص اللازمة من قبل النقابة، حيث يسدد على كل حفلة يشارك فيها مبالغ مالية، تتراوح ما بين 1000 لـ 2000 جنيه، وذلك لإقامة الحفلة، مؤكداً أن نفس الأمر حدث بالحفل الأخير له، ومع ذلك تم إلغائه بالرغم من الحصول على ترخيص من نقابة المهن الموسيقية، ودفع الرسوم المطلوبة.
وحول ما حدث فى حفل "حمو بيكا" الأخير، أوضح ياسر أبو جيكا أنه العدد كان كبيرا للغاية ومع هذا العدد الكبير ظهر حمو بيكا لمدة ساعة مع جمهوره، موضحا أنه تم إلغاء الحفلة من أجل الحفاظ عليهم، حيث طالبهم بمغادرة المكان، وبالفعل بدأت البنات المتوجدات فى المغادرة، ثم غادر الشباب.
وشدد "ياسر أبو جيكا"، على أنه لم تحدث أى حالات تحرش خلال هذه الحفلة، ولم تحرر أى محاضر للتحرش، ومع العدد الكبير تدخلت أجهزة الشرطة لتنظيم الحركة فقط.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الاغبياء عدماء الذوق و الفن
هل هؤلاء اشكال مطربين او مغنين او كلمات مطربين او مغنين ؟؟؟؟؟
امثال هؤلاء من خربو الذوق المصري و الفن المصري و السياسة المصرية .. اين المصنفات و الرقابة .. اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
عدد الردود 0
بواسطة:
kareemali
لعنة السبكي وآله التي اصابت مصر في مقتل
اللهم ياقهار يامنتقم بحق هذه الايام المباركه نسألك أن تنتقم اشد انتقام من آل السبكي الذين هم السبب الرئيسي في طفح كل هذا الكم من الحشرات السامه الزاحفه من مجارير الصرف والخرابات لتنشر فيروسات البلطجه والاجرام والسفاله وقمة الانحطاط الاخلاقي والادمان وتفتك وتعصف بأجيال وأجيال من اهم كنوز مصر وهم الشباب
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
واصبح له مدير اعمال..وكلها كام شهر ويقولك انا ( نمبر ون )++
😎😀
عدد الردود 0
بواسطة:
عايده
بعيدا عن السخرية من الشخص
حلوة اوي الدعاية المجانية لهذا الشخص ....كي يلمع و يلمع ..و المستقيد فيلمة القادم مع السبكي ... كما حدث في الماضي القريب مع اوكا و اورتيجا