تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى:
الأهرام..
مرسى عطا الله يكتب: وسام الجمهورية للفرقة المدرعة ونجمة الشرف للواء قابيل (16)
تحدث الكاتب عن تكريم الرئيس الراحل أنور السادات، للواء عبد العزيز قابيل، قائد الفرقة الرابعة المدرعة فى حرب أكتوبر المجيدة ومنحه وسام الجمهورية، لدوره البارز فى الحرب وبطولة هذا الرجل فى التصدى للعدوان.
أسامة الغزالى حرب يكتب: كلود ليلوش!
انتقد الكاتب سحب محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، الدعوة التى وجهها للمخرج الفرنسى كلود ليلوش، بسبب علاقته بإسرائيل، لأنه كان يتمنى أن يقاوم الضغوط التى فرضت عليها بعد إعلان اسم هذا الرجل لحضور المهرجان.
د. عمرو عبد السميع يكتب: مشابك الغسيل والمشروعات العملاقة
انتقد الكاتب ما وصفه بالصخب الذى صدر عن بعض الصحف الخاصة التى احتفت بإنشاء 3 مصانع بمحافظة الإسماعيلية توفر 31 فرصة عمل لأبناء المحافظة بينهم مصنع لمشابك الغسيل، رغم أن هناك الكثير من المشروعات العملاقة بالدولة التى توفر آلاف فرص العمل للشباب.
الأخبار..
كرم جبر يكتب: متحف الثورة وقصر عابدين
شكر الكاتب فى مقاله اللواء مصطفى الشريف رئيس ديوان رئيس الجمهورية، والفريق المعاون له، على قيامه بإعادة إحياء وإنشاء متحف قيادة الثورة على أحلى بقعة على النيل، والحفاظ على ثروة مصر التاريخية، والمتمثلة فى القصور الرئاسية بما تتضمنه من مقتنيات مذهلة.
جلال دويدار يكتب: أزمة القطن المصرى تنتظر حلا جذرياً (2)
تحدث الكاتب فى مقاله عن أزمة القطن المصرى، وما يحدث من مسئولى الدولة بإداراة الملف الخاص به من إهمال وتقصير، فى الاتجاهين الزراعة والتصنيع، مؤكداً على أن مشكلة ثروتنا القومية من "الذهب الأبيض"، لا تقتصر تداعيتها على منشآت القطاع العام، ولكنها تشمل آلاف المصانع الصغيرة، والتى كانت تعمل بالتصنيع، مشدداً على ضرورة إيجاد حل جذرى للمشكلة، مطالباً الدولة بإعطاء الأولوية لها، لصالح الاقتصاد الوطنى.
جلال عارف يكتب: الأردن يستعيد أرضه وينتصر لإرادة شعبه
يرى الكاتب بمقاله أن استعادة الاردن الشقيق، لأرضه وفقا لإرادة شعبه، بعد إبلاغ إسرائيل بعدم رغبته فى تجديد الاتفاقية المبرمة، وفق الشروط المتفق عليها، وطلبه باستعادة "الباقورة" و"الغمر"، وممارسة السيادة الكاملة له على أراضيه، هو أمر جيد، يجب تقديم كل الدعم العربى له، للصمود أمام شراسة إسرائيل، وعدم استسلامها للأمر بسهولة، لكى لا تفقد "سمعتها" المعروفة بعدم اعترافها بالقانون أو الشرعية.
عبلة الروينى تكتب: زفاف فى معبد فيلة!!
انتقدت الكاتبة بمقالها تصريح أحد المسئولين فى وزارة الآثار، بعد فرح معبد فيلة، بأسوان، والذى أقيم منذ أيام، بأن السماح بمثل هذه الحفلات هى مصدر دخل لوزارة الآثار، مشيرةً إلى أنه كان من الأولى الاهتمام بمنع سرقة وتهريب آثارنا لجميع بلدان العالم، ومحاولة طلب استردادها بدلاً من تأجير الآثار، كصالات أفراح.
الوفد..
طالب الكاتب بمقاله سرعة وأد بوادر فتنة رياضية داخل مصر، وتهدد بكارثة لا تحمد عقباها، مشيراً إلى الأزمة الحالية المفتعلة من قبل اللجنة الأوليمبية، مع نادى الزمالك، مقترحاً ضرورة تفعيل لجنة الحكماء، كما كانت من قبل تحت رعاية وزير الشباب والرياضة، متعجباً من قرار وقف المستشار مرتضى منصور، مشدداً على تنفيذ عمليات تطهير واسعة، على كافة الأصعدة والمستويات بالدولة للقضاء على الفساد، وبناء الدولة المصرية الحديثة.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: على عبد الرازق
استكمل الكاتب فى مقاله الحديث عن المبدعين العظام بمصر، فى جميع المجالات، والذى يجب أن يكونوا ضمن متحف المبدعين، ومنهم، على عبد الرازق مؤلف كتاب الإسلام وأصول الحكم، الذى أثار جدلاً واسعاً من موقف الإسلام من "الخلافة"، مشيراً إلى اعتبار هذا الكتاب هو استكمال لمسيرة تحرير فكرى، بدأها الإمام محمد عبدة فى كتابه "الإسلام والنصرانية بين العلم والمدنية".
المصرى اليوم..
عباس الطرابيلى يكتب: إياكم.. ولغم الإيجارات القديمة
حذر الكاتب فى مقاله من فتح ملف الإيجارات القديمة فى هذا التوقيت، لما يعانيه المواطنين من غلاء فى الأسعار، وقال إن هذا الملف يحمل الكثير من المحظورات لأنه ربما يكون بداية لغضبة شعبية جارفة فيجب الابتعاد عنه فى الوقت الحالى.
محمد أمين يكتب: على جسر الذهب!
انتقد الكاتب عدم الاهتمام بالقطن المصرى رغم دخوله فى الكثير من الصناعات بالدول الأجنبية، ومنها دخوله فى ملابس الحرس اليونانى، وقال عن القطن المصرى، إن أغرب شىء أن يعرف العالم أننا فى "بلاد الذهب" بينما نحن لا نعرف، وأنهم يأخذون الذهب بتراب الفلوس بينما يسف الفلاح التراب، لذلك ينصرف عن زراعته.
الوطن..
عماد الدين أديب يكتب: كيف نخاطب الآخر؟
رأى الكاتب بمقاله أن هناك إشكالية كبيرة بعقل وسلوك وفكر ونفسية الإنسان العربى، وهى كيفية مخاطبة الآخر، مشيراً إلى ازديادها تعقيداً إذا كان الآخر من جنسية وفكر وديانة وثقافة أخرى، لافتا النظر إلى أنه بعد مخاطبة الآخر بعقولنا، نشكو ليل نهار، ونصرخ: لماذا لا يفهموننا؟!
خالد منتصر يكتب: درس لبنانى لـ"مصر للطيران"
طالب الكاتب فى مقاله شركة "مصر للطيران" بالخروج عن الرتابة، والتفكير خارج الصندوق، فى تسويقها لخطوط طيرانها، والترويج سياحياً لمصر بشكل أفضل، مستشهداً بخطوط الشرق الأوسط اللبنانية، وإذاعتها فيلم قصير كامل عن إرشادات السلامة والأمان بكل تفاصيلها، دون وجود أى مشهد فى الفيلم، من داخل طائرة، لتضرب بذلك عدة عصافير بحجر واحد، ومنها الترويج السياحى إلى لبنان، والالتزام بإرشادات السلامة والأمان، وعرض التراث الموسيقى لها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة