كان الخبر عبارة عن صورة بعنوان مزيف هو "انفصال كيم كارداشيان وكانييه ويست"، فيما كان رابط الخبر يقود لصفحة تشجع القراء على التسجيل والمشاركة فى الانتخابات، مع عبارات تدعو للتصويت للنساء المرشحات للكونجرس، ولا علاقة للرابط بأى شئ عن النجمين.
الخبر المزيف
وبعد تعمد نشر الخبر الكاذب من أجل الترويج للانتخابات، انطلقت موجة من الانتقادات والسخرية ضد الصحيفة، حيث قالت الإندبندنت: "التصويت فى الانتخابات جيد لكن نشر الأخبار المزيفة سيئ وخداع الناس بقصص مزيفة سيثير غضب الجميع".
وأشارت الصحيفة، إلى أن المجلة على الأغلب كانت تحاول تقليد حساب على تويتر استخدم خبر انفصال المطربة أريانا جراندى عن صديقها بيت ديفيدسون، حتى يروج للتسجيل فى قوائم الناخبين والمشاركة الانتخابية، لكن فى هذه الحالة كان خبر انفصال أريانا جراندى عن صديقها خبر حقيقى.
الرابط فى الصفحة
فيما قال الصحفى "ياشار على" فى تغريدة على تويتر "عندما يقوم حساب عادى على تويتر بنشر هذه القصص فهى طريقة ذكية للدعاية بينما المجلة تسرق فكرة الحساب وتنشر أخبارا مزيفة فى نفس الوقت".
والمعروف أن كانييه ويست وكيم كارداشيان محط أنظار الرأى العام فى الأوساط السياسية مؤخرا بسبب زيارة ويست للرئيس الأمريكى دونالد ترامب وتناوله الغداء معه وإعلان تأييده له من داخل المكتب البيضاوى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة