مقالات الصحف.. "جويدة" يكتب: أين مصر الثقافة؟.. "دويدار" ينتقد ممارسات أردوغان.. "زين الدين" يدافع عن النحاس باشا.. عماد الدين أديب يطالب بحماية الغاز ثروات الأجيال.. وخالد منتصر يتحدث عن العلمانية والديمقراطية

الجمعة، 12 أكتوبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. "جويدة" يكتب: أين مصر الثقافة؟.. "دويدار" ينتقد ممارسات أردوغان.. "زين الدين" يدافع عن النحاس باشا.. عماد الدين أديب يطالب بحماية الغاز ثروات الأجيال.. وخالد منتصر يتحدث عن العلمانية والديمقراطية كتاب مقالات الصحف
إعداد أحمد عبد الرحمن - محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان أبرزها حول اكتشافات الغاز بالبحر المتوسط وضرورة تأمينها وحمايتها للأجيال، بالإضافة لانتقاد ممارسات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بجانب مقالات تناولت أهمية العمل، وأخرى تطرقت للإشادة بالنجم المصرى محمد صلاح بعد تصدر استفتاء "فرانس فوتبول"

 

الأهرام


 

فاروق جويدة: أين مصر الثقافة؟

يحاول الكاتب من خلال المقال، البحث عن أهمية الثقافة فى حياة المصريين وأين هى الآن فى خريطة اهتمامات المواطن المصرى، مشيرا إلى أن الثقافة لا تعنى فقط الكتاب أو الأغنية وغيرها ولكن السلوك والمرور والزحام ولغة الكلام وغيرها كل هذه الظواهر تدخل فى ثقافة المجتمع حين فسدت كل هذه القيم، وسقطت معها ثوابت كثيرة كانت تحكم ضمير المجتمع وأخلاقياته، كما كانت الأسرة من الأعمدة الأساسية التى كانت يقوم عليها بناء المجتمع، ولكن ثقافة المجتمع اختلت مصادرها وظواهرها فظرهت ثقافة التخلف.

الأخبار

أردوغان "العثمانى".. يواصل ممارسة هوايـــة القرصنـــة واللعـــب بالنــار

تحدث الكاتب عن الممارسات الديكتاتورية لأردوغان فى تركيا، وأعمال القرصنة المتمثلة فى احتلال الأرض السورية، بجانب تمويله للإرهاب ونشر الخراب والدمار فى كل المنطقة العربية، ورعايته للإخوان، وتصريحاته حول الاتفاق "القبرصى - المصرى.. بتسييل الغاز الطبيعى القبرصى"، مؤكدًا أن ما يقوم به أردوغان يقع تحت سيطرة وهم الخلافة العثمانية.

 

جلال عارف

جلال عارف: صلاح الرائع.. نحو مزيد من التألق

أشاد الكاتب فى مقاله بالنجم المصرى الدولى، محمد صلاح، بعد تصدره الاستفتاء الجماهيرى للفوز بجائزة الكرة الذهبية الشهيرة فى مجلة "فرانس فوتبول"، موجهًا رسالته لنجم ليفربول بتحرير نفسه من الضغوط، وأن يترك كل شىء وراء ظهره ليتمتع باللعب، ولنتمتع معه بتألقه وهو يلعب باسم مصر، أو وهو يقود ناديه الذى عاد معه ليكون بين أندية المقدمة فى أوروبا والعالم.

نيوتن

نيوتن: الخطاب الأكمل

سرد الكاتب أهم النقاط التى تحدث فيها الرئيس فى كلمته أمس، بداية من آلام هزيمة 67، ثم معجزة حرب 73، كما أنه شرف لنا أن نعترف بأن قدراتنا أثناء الحرب كانت لا تسمح لنا بالتقدم أكثر من 20 كيلو مترا بعد العبور، ولم يكن هناك تكافؤ فى التسليح، مع ذلك يشرفنا ما حققنا من نصر بفضل الرئيس السادات، والعدو ما زال موجود ولكن اختلف شكله، ولن يحمينا منه إلا إذا تطور وعى المصريين، خاتما المقال: "بعد هذا الخطاب أحسست براحة واطمئنان، شكرت الله أنه أنعم علينا بيدأمينة لترعى شئون العباد.

 

الوفد

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى: بالعمل وحده.. تُبنى الدول

أيد الكاتب قرار الحكومة برفض فكرة تقليل أيام العمل إلى خمسة أيام، فى ظل كون مصر من أكثر دول العالم فى إجازاتها، مطالبًا بزيادة ساعات العمل الفعلية، لتسهيل الحصول على الناقص من الخدمات والمساهمة فى زيادة الإنتاج، بدلًا من أن تدفع الدولة الحصة الأكبر من ميزانيتها رواتب ولا تحصل على أى عائد إنتاجى يذكر.

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: النحاس وطنى رغم أنف الجميع

واصل الكاتب نشر حلقات من شهادة الزعيم فؤاد سراج الدين عن حادث 4 فبراير، وموقف النحاس باشا وقبوله تأليف الوزارة سنة 1942، ليضيع على الإنجليز فرصة خلع الملك من العرش، مضيفًا أن  كل إنسان يسعى للنيل من هذه الشخصية إما أن يكون جاهلاً أو حاقداً، أو مغيب العقل، ومن يشككون فى شخصية ووطنية النحاس قوم حاقدون مغرضون أعماهم جهلهم عن الإنصاف وقول الحق.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: حماية الغاز تأمين لثروة الأجيال

يؤكد الكاتب فى مقاله أن ثروات الغاز بين مصر وقبرص واليونان بحاجة إلى تفاهم وتنسيق وتراضٍ للاستفادة منها ولحمايتها الأطماع العالمية، بداية من روسيا التى تسعى شركاتها للتنقيب قبالة سواحل سوريا ولبنان، وفرنسا التى تحاول من خلال (توتال) دخول الأسواق، وإيطاليا الموجودة فعلاً فى مصر واليونان وقبرص، وبريطانيا التى تعمل من خلال "بريتش بترليوم"، متطرقًا للقاء الثلاثى الأخير بين قادة مصر واليونان وقبرص.

خالد-منتصر

خالد منتصر: العلمانية قبل الديمقراطية

يرى الكاتب فى مقاله، أن العلمانية هى "عتبة" دخول الحداثة، وأن الديمقراطية بدون علمانية هى خداع وسراب وجعجعة فارغة وضجيج بدون طحن وصراخ بدون صدى، وأن ديمقراطية صندوق الانتخاب فى شعب يفتقد ثقافة قبول الآخر هى طلاء زائف على حائط رطب هش خال من الخرسانة.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة