مقالات الصحف.. جلال دويدار يرصد فرحة العالم بمحمد صلاح.. وجلال عارف يصفه بصانع البهجة ويؤكد: ننتظر الأفضل بموسكو.. محمد أمين يكتب عن حريق بالبيت الأبيض.. وفاروق جويدة يتساءل عن السر الغامض فى تمويل داعش

سلطت معظم مقالات الصحف الصادرة اليوم الأحد، الضوء على كتاب " نار وغضب" الذى زلزل "ترامب" وكشف فضائحه الجنسية، وتحويل البيت الأبيض إلى بيت دعارة، كما تحدث بعض المقالات عن اعتلاء محمد صلاح عرش أفريقيا بحصده جائزة أفضل لاعب فى أفريقيا لعام 2017.

الأهرام

مكرم محمد أحمد يكتب: مصر.. عامان فى عضوية مجلس الأمن

أكد الكاتب أن من ثوابت مصر السياسية التزامها القوى بقرارات الأمم المتحدة، لأنها واحدة من الدول المؤسسة، ولعبت دور المتحدث باسم الدول النامية وباسم الدول الأفريقية لتحقيق التوازن بين مصالح دول الجنوب والشمال، والدور المهم لجميع قراراتها، أهمها رفض الاعتراف الأمريكى بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، وجاءت قضية مكافحة الإرهاب على رأس أولوياتها، ووظّفت جهدها لإنهاء الحرب السورية ووحدة الدولة الليبية وخلاصها من عصابات الإرهاب والمرتزقة، ودورها فى نصرة قضايا إفريقيا فيما تعلق بجنوب السودان وتعزيز استقرار منطقة البحيرات ودعم جهود التسوية السلمية فى بوروندى وتحقيق استقرار الكونغو الديمقراطية وتخفيف العقوبات عنها.

...............................................

فاروق جويدة يكتب: داعش السر الغامض

سلط الكاتب الضوء على المشهد الغريب الذى تابعه العالم للطائرات الأمريكية وهى تحمل عناصر داعش وتنقلها من الأراضى السورية إلى إلى جهات غير معلومة، فهل يدخل فى نطاق الرعاية الإنسانية أم تواطؤ واضح وتنسيق بين أكبر دولة فى العالم وعصابة إجرامية، فالعالم يتساءل عن مصادر تمويل التنظيم الإرهابى من الصواريخ والسلاح المتقدم، بل والغرابة فى الأمر أن داعش لم يطلق رصاصة واحدة على إسرائيل ولم يطلق صاروخاً تجاه الأراضى التركية، رغم أنه ظل يحارب سنوات فى سوريا والعراق، وكلاهما على الحدود التركية، سوف يبقى تنظيم داعش لغزاً ويطرح تساؤلات كثيرة كيف ظهر ومن أين تشكل وما هى علاقته بأمريكا وتركيا وإسرائيل، هناك سر غامض.

..................................................

الأخبار

جلال دويدار يكتب: العالم فرحان بـ«ميمو» المصرى

قال الكاتب إن المصريين أبناء المحروسة، دولة وشعباً وقيادة، عاشوا ليلة الجمعة "أمس الأول" وغمرتهم فرحة عارمة بفوز محمد صلاح ابن قرية "نجريج" مركز بسيون بمحافظة الغربية بجائزة أحسن لاعب أفريقى لعام 2017، مؤكداً أن التفوق الكروى هو شهادة بعظمة الريف المصرى الذى أنجب هذا البطل، مضيفا أن هذا الريف سبق وأنجب العديد من مشاهير المصريين فى الداخل والخارج والذين رفعوا اسم مصر عاليا.

.................................................

 

جلال عارف يكتب: نفرح بصانعى البهجة وننتظر الأفضل فى موسكو

تحدث الكاتب عن موعد مع الفرح للكرة المصرية وهى تؤكد صدارتها للكرة الأفريقية، وجدارتها بأن تخرج إلى العالمية من أوسع الأبواب.

وقال الكاتب، "إن محمد صلاح اعتلى عرش لاعبى القارة السمراء كما كان متوقعاً بعد موسم رائع مع المنتخب ومع ناديه ليفربول، وبعدما أصبح اسما لامعا فى سماء الكرة العالمية.

...........................................

المصرى اليوم

 

حمدى رزق يكتب: بشرة خير

تفاءل الكاتب بترؤس الدكتور مصطفى مدبولى، القائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، اجتماع لجنة توفيق أوضاع الكنائس المصرية وتفكيك التشابكات والتعقيدات والاحترازات لإصدار قرار بافتتاح دفعة أولى من الكنائس المغلقة استبشاراً بعيد الميلاد المجيد ولنزع لغم أرضى هدد الوحدة الوطنية، فافتتاح كنيسة العاصمة الجديدة فاتحة خير على هذا الوطن، ولم يتبقَّ سوى إعمال القانون بعقل منفتح وقلب شجاع وفهم وطنى لقانون بناء الكنائس، وإعلاء قيم المواطنة وحرية العبادة.

................................................

محمد أمين يكتب: حريق فى البيت الأبيض

تحدث الكاتب عن الأمريكى الشهير مايكل وولف، الذى أصدر كتابه " نار وغضب" والذى زلزل "ترامب" وكشف فضائحه الجنسية وتحويل البيت الأبيض إلى بيت دعارة حتى أصبح مهووس جنسيا باصطياده للنساء، بل وفضائح بعض الأنظمة العربية، وطموحات "إيفانكا" فى الرئاسة، موضحاً أن ترامب هدَّد الكاتب ودار النشر، إلا أنها أصرَّت على إصداره لكشف الأسرار الخطيرة الذى أحدثت دوياً فى الشارع السياسى، دون أن يُتَّهم بإفشاء أسرار الأمن القومى، فالفرق بيننا وبينهم أن البلاد هناك ليست عزبة، فهل فى بلاد الشرق من يجرؤ على الكلام؟، وهل هناك وزير أو مستشار يكتب مذكراته فى وجود الحاكم؟، بل ننتظر ثلاثين عاماً حتى يموت الحاكم، أو يموت الشهود، أو تموت الأحداث وتصبح بلا قيمة، ففى الخارج كتابات الصحفيين تُسقط العروش.

.............................................

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: لماذا يسلِّم بعض العرب رقبتهم لترامب؟!!

استعرض الكاتب ما تناوله كتاب "نار وغضب داخل بيت ترامب الأبيض"، وعلاقة الرئيس الأمريكى وولى العهد السعودى، مؤكدًا أن المسئولين الغربيين والإسرائيليين لا يريدون إلا مصالح بلدانهم، كما فعل ترامب حينما عاد من السعودية فى مايو الماضى قائلا، "لقد عدت بالكثير من المال والصفقات"، متسائلًا، "متى نفيق من الأوهام التى لا يزال بعضنا يصر على العيش فيها؟!!".

.................................................

الوفد

عباس الطرابيلى يكتب: ترام القاهرة وترام الإسكندرية

يرى الكاتب أن أهم أسباب أزمات المرور فى مصر هو إلغاء الترام، حيث أعقب ذلك تسيير آلاف المركبات من مينى باص وميكروباص، وتوك توك، قائلا، "أصفق لإصرار الإسكندرية ومعها وزير النقل وكل محافظيها على حماية ترام الرمل من أن يلحق بترام القاهرة، حتى لا تعجز شوارع الإسكندرية عن مواكبة زيارة عدد الركاب، وصبراً أبناء القاهرة الكبرى وعليكم بالدعاء ضد كل من ارتكب جريمة إلغاء خطوط الترام بعاصمة مصر الكبرى".

..........................................

مجدى سرحان يكتب: حماية القرار 330

أشاد الكاتب بقرار وزير التموين رقم 330، بتدوين الأسعار على المنتجات للمستهلك بداية من شهر يناير الجارى، مشددًا على ضرورة تنفيذ هذا القرار، ومنع فوضى الأسواق المصرية المفتوحة "ع البحرى".